المفتي يدعو الباعة إلى القناعة ويحذر من رفع الأسعار

من زمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان ننتظر العقوبات وليس الرجاء

بدال ما تترجاء التجار انصح الدوله تلتفت لشعبها تراه امانه في رقبة المسئولين
وتراء الناس تدعي عليهم بسبب غناء الدولة وفقر الشعب

ويرجو من الله ان يعيش الشعب والدوله في غناء كلهم او في فقر

ملايين تروح للدول وملايين تروح لاشخاص وملايين تروح للهو مثل الكورة والمهرجانات وملايين للفساد وعدم المحاسبة وهذي كلها امانه في عنقك ان تنصح الدوله فيها

الشعب مضغوط من الكهرب او ساهر او البلديه او التجار او قياس او حفر الشوارع وتلف سياراتهم او وزارة الصحة واهمالها لصحة الناس واجبارهم على المستوصفات الخاصه ليسرقوهم والصيدليات كل شي لا يطاق

هههههه

وش صحاك يافضيلة الشيخ

ليه ماخلوك نايم احسن!

ترى خلاص المواطنين ملوا من هالعبارات

ندعوا… ونرجوا…نامل…ونشجب…ونستنكر …ونحذر…

وين القرارات والمراسيم اللي تنفذ غصب عن اللي مايرضى

لكن الجميع يدري إن هالتجار مجرد صوره يتحرك من خلفها صاحب سمو!!

صراحه البلديه تاكل سركة الكهرباء تاكل

يا مفتي تري البنوك تعمل باالرباء والتجار في رفع الاسعار وساهر لعب في المواطنين والرواتب لا تكفي والميزانيه جت ولا شفناء شي تكفي قل اللملك تري الشعب ماهو في خير

اقول ما احد درى عنك طال عمرك

حتى لو تحرم ما راح يمشي الامر

يالعمرى ..اطال الله عمرك

لا تنسى سوق الاسهم السعودى ، لو تنخفض الاسهم فى دولة بوركينا فاسو او او نيبال ، انخفض سوق الاسهم السعودى ، ثانى يوم من اعلان الميزانية التى تحتوى على مئات المليارات والاعلان عن المشاريع الكبرى انخفض سوق الاسهم السعودى ، كل ذلك حرق لاموال السعوديين

ياسماحة المفتى

يجب ان نتجاوز -الفتوى- إلى العقوبات الفاعلة المشددة ….

(( شرح حديث ( إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن

[[ إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ]]؟

هذا أثر معروف عن عثمان -رضي الله عنه-، وثابت عن عثمان بن عفان الخليفة الراشد الثالث -رضي الله عنه-، ويروى عن عمر أيضاً -رضي الله عنه-: (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن)، معناه يمنع بالسلطان باقتراف المحارم، أكثر ما يمنع بالقرآن؛ لأن بعض الناس ضعيف الإيمان لا تؤثر فيه زواجر القرآن، ونهي القرآن، بل يقدم على المحارم ولا يبالي، لكن متى علم أن هناك عقوبة من السلطان، ارتدع، خاف من العقوبة السلطانية، فالله يزع بالسلطان يعني عقوبات السلطان، يزع بها بعض المجرمين أكثر مما يزعهم بالقرآن لضعف إيمانهم، وقلة خوفهم من الله -سبحانه وتعالى-، ولكنهم يخافون من السلطان لئلا يفتنهم، أو يضربهم، أو ينسَّلهم أموالاً، أو ينفيهم من البلاد، فهم يخافون ذلك، فينزجرون من بعض المنكرات التي يخشون عقوبة السلطان فيها، وإيمانهم ضعيف، فلا ينزجرون بزواجر القرآن ونواهي القرآن؛ لضعف الإيمان وقلة البصيرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله. جزاكم الله خيراً ))

منقول

ياسماحة المفتي بارك الله فيك وفي عمرك التجار لدينا لايوجد لديهم قناعه انما جشع ولهف اموال الناس ولو سمعوا ان دوله بنجلاديش زادت رواتب الموظفين لديهم رفعوا الاسعار لدينا وياليت المنتجات صناعه عالميه لكن الموجود بالسوق كلها صناعات صينيه ومن اردى الصناعات فهم يشترونها ببعضة ريالات من الصين ويتم بيعها لدينا بمئات الريالات لايهمهم صحة مواطن ولا المستهلك همهم الثراء وجمع الملايين والسفر الي دول اوروبا وبعد اشهر من الثراء تسمع الشيخ فلان والشيخ عمل والشيخ سافر والشيخ اعطى شرهه مقدارها 5 ريالات تبرع لجمعيه خيريه حتى اصبح التنافس بينهم في زيادة الاسعار مرهونه ان اي انسان يسجل بحافز يرفعون الاسعار ويسمعون ان عجوز تم قبولها في الضمان يتم رفع الاسعار او معاق يصرف له اعانه تقفز الاسعار
في جميع المنتجات
ياسماحة المفتي نريد فتوى بعدم احتكار السلع والمواد الغذائيه او منتج ولاتكون حكرا على اشخاص معينين انما نريد من استطاع الاستيراد ان يقدم خدماته للوطن والمواطن حتى يكون هناك تنافس بعدم رفع الاسعار حفظ الله سماحتكم وامد في عمركم