انضمت المغنية الأميركية مادونا إلى لائحة أصحاب المليارات، وأصبحت أول نجمة بوب أنثى تتخطى ثروتها المليار دولار.
وذكرت صحف أميركية أن ثروة مادونا (54 عاماً) زادت بشكل ملحوظ في العام الماضي بفضل جولتها الموسيقية العالمية التي جمعت خلالها أكثر من 305 ملايين دولار، بالإضافة إلى مبيعات أسطواناتها وعطرها ومجموعة الملابس الخاصة بها وغيرها.
وأشارت إلى أنه فيما يتردد أن صافي ثروتها يقدّر بـ700 مليون دولار، إلا أن المعلومات تؤكد أن ملكة البوب الأميركية تملك أكثر من مليار دولار في حسابها.
التعليقات
لهم في الدنيا ولنا بالاخره يارب والمسلمين اجمعين
صحيح100/100
سبحان الله عروق ايدها بارزه بشكل مخيف وهذا اللي يخليها تلبس كم او قفزات
سبحان الله يمكن هي تملك ثروه ولكن فيها بساطه وكانها ماتملك دولار واحد وفيه ناس تملك عشر الالف ريال بالحساب وشايف نفسه
ثروتها جات من المهابيل ألي يجرون وراها ويدفعون فلوس بالهبل عشان يشوفوها
مرة قريت خبر أن أغلى ثلاث تذاكر في عالم الفن في العالم هي تذاكر مايكل جاكسون في الماضي والان تذاكر جاجا مدري غاغا وتذاكر مادونا مدري ماردونا
ووصلت اسعار تذاكرهم بشكل خيالي بسوق السوداء ويتم بيعها كاملة بعد دقائق من طرحها وانا لو يعرضون علي تذاكرهم ببلاش ماتشرف احضر لهم
وماذا بعد …… لاذنب بعد الكفر
جابت هالثروه من كد مقعدها
من جهدها وتعبها , تستاهل !! ماهو مثل بعض الناس الي يمشيلة رااتب وهو بطن امة !
بدوي مثقف __ ماسونيه وما ماسونيه , ابك هالحين فيه حوار الأديان , خلاص ياتقنعني بدينك يا اقنعك , ماعاد فيه عداوات بين الأديان
;كهيلنا بعمرها معها شنطة علاجات وذي ع الستينات وتناقز هــــــــب
اذا لم تعلموا اخوتي الكرام مادونا ماسونية وجميع اموالها تمويل من الماسون لنشر الاباحية والفكر الماسوني .
نعم, و الماسونيه هي منظمة صهيونية عالمية هدفها القضاء على الديانات السماوية و خاصة الاسلام, و هي تمهد لخروج المسيح الدجال الملعون
منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية – إخاء – مساواة – إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية – كما يدعون – وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية
وعلى فكرة المنظمة هاذي موجودة من قبل من عصر الفراعنة او قبل ويتوارثون العقائد والمخططات جيلا بعد جيل
والكثيرين يعتبرهم هم اليد الخفية لما يحصل بكل العالم
اترك تعليقاً