عادت الفضائح الجنسية والعلاقات النسائية السرية لمطاردة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، بعد الكشف عن وجود علاقة بينه وبين عارضة أزياء بريطانية عام 1998 إبان فترة رئاسته للولايات المتحدة، حيث قضى معها بعض الوقت دون علم زوجته هيلاري.
وفجر موقع أخبار النجوم “رادار أون لاين” الأمريكي الفضيحة الجديدة للرئيس كلينتون حيث نشر مقطع صوتي للمثل الأمريكي “توم سايزمر” أحد ابطال فيلم “إنقاذ الجندي براين”، أكد خلاله أن كلينتون شخصيا طلب منه رقم صديقته عارضة الأزياء البريطانية ليز هارلي.
وأكد الممثل الأمريكي أنه التقى كلينتون أثناء عرض فيلمه الشهير “إنقاذ الجندي براين” في البيت البيض عام 1998وطلب منه كلينتون رقم صديقته عارضة الأزياء بشكل رسمي وقال له إنه رئيس الولايات المتحدة ويجب أن يطيعه.
وأضاف أن كلينتوون التقاها بعد ذلك بشكل سري وأرسل لها طائرة خاصة نقلتها من لوس أنجلوس إلى العاصمة واشنطن، وظلت العلاقة السرية بينهما لمدة عام تقريبا.
تأتي فضيحة كلينتون الجديدة في الوقت الذي تستعد فيه زوجته هيلاري ترشيح نفسها في الانتخابات الرئاسية القادمة 2016، وظهرت بعض المواقع والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب بترشح هيلاري لتكون أول سيدة ترأس الولايات المتحدة في التاريخ.
وعلى الرغم من نفي عارضة الأزياء البريطانية التام لهذه المعلومات، وتأكيدها أنها لم تقم أي علاقة مع كلينتون، إلا أن مواقع أمريكية نشرت صور خاصة لها مع الرئيس الأسبق.
التعليقات
الله ينتقم من كل واحد متزوج ومتحصن يخون زوجته ويدور على العفن والعفن دائماً مغطى بذباب كثييييييير
الى متستحى يا مدمان
شغل احزاب سياسيه بشان ترشح زوجنه للرئاسة
واصبرو هذي اول البلاوي
عموما هذه امريكا
الحمد لله على نعمة الاسلام !!
كلاب مع بعض
اترك تعليقاً