منذ أيام أعلنت عارضة الأزياء اللبنانية السابقة المثيرة للجدل، ميريام كلينك، أنها ستخضع لجلسة تصويرٍ فوتوغرافية وهي عارية بالكامل من أجل قضية إنسانية مهمة جداً.
ومن خلال صفحتها الخاصة على ” فيسبوك “، أرادت كلينك معرفة رأي الرجال فقط وطالبت نساء العالم العربي بالاحتفاظ برأيهن، وذكرت بأن القضية التي ستتعرى من أجلها مهمة جداً.
الأمر الذي أدى إلى توالي التعليقات بين التأييد والتنديد على هذا القرار، علماً أن ميريام معروفة بتصرفاتها وتصريحاتها الجريئة، وهي بدأت بإثارة الجدل بعدما قررت خوض غمار الغناء ومن ثم الترشح للانتخابات النيابية.
لكن اللافت أن هذا الإعلان الذي نشرته يوم الاثنين الماضي وبعد ان تم تداوله بين عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، أدى إلى إغلاق صفحتها على الفايسبوك التي لم تعد موجودة، ما يعني أن إدارة الموقع قررت إزالة هذه الصفحة لأنها تمنع العري ضمن سياستها.
التعليقات
الانسان لما يكون عاصي لله في فترات العصيان ينتابه الملل بين الحين والاخر فيحتاج للتغيير بين الحين والاخر لاسعاد نفسه والاثارة والاشباع فنرى هؤلاء العاصون منهم من يتحرر من لسانه فيكسر كل قيود الاحترام والاخلاق والمبادئ فينطق لسانه بكل بذئ وخادش لكل معاني الحياء ونبينا عليه الصلاة والسلام كان اشد حياءا من العذراء في خدرها ومنهم من يتحرر جسديا فيستمر بارقام التنازل للتعري كل ذلك لانهم ملوا فاقول من عاش الاسلام حقيقة بكل معانيه لن يمل من الحياء لانه تشبع بالراحة .
وش ترتجي منها الجسم جسم بغله والعقل عقل نمله خذوا عقلها وعاد كيف الله بها
معروفة بتصرفاتها وتصريحاتها الجريئة
لماذا تستخدمون كلمة (جريئه) بدلاً من كلمة (منحطه) ؟
حرام تكسروا خاطرها البنت تبي تتعرى لأجل قضيه انسانيه يعني تبي تفيد المجتمع
ليش مو عاجبك راي بنات حوا ؟
واكثر شي ضحكني( من أجل قضية إنسانية مهمة جداً.)
اترك تعليقاً