أثار حديث الشيخ عادل الكلباني -إمام الحرم المكي السابق- عمن سماهم بخلفاء كلٍّ من “ابن سلول وأبي لهب وأبرهة” الكثير من التكهنات على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.
وكتب الكلباني في ثلاث تغريدات متلاحقة عبر حسابه قائلا: “كان ابن سلول يرى أنه الأعز، وأن محمدًا الأذل (حاشاه بأبي هو وأمي)، خلفاؤه لا يجاوزون رؤيته مع الأتباع قيد أنملة”.
وأضاف في التغريدة الثانية: “أبو لهب كان يسعى في تشويه سمعة الداعية الأول صلى الله عليه وسلم. خلفاؤه يشوهون سمعة أتباعه صلى الله عليه وسلم”.
وختم في الثالثة بقوله: “حاول أبرهة هدم البيت حسًّا. خلفاؤه يسعون لهدمه معنى”.
وقد أثارت التغريدات التكهنات حول من يقصده الشيخ المثير للجدل بتغريداته غير المباشرة “المبهمة”.
وكان الكلباني قد أثار الجدل مؤخرًا بتغريدات وصفها البعض بالجريئة، والتي انتقد فيها أعضاء مجلس الشورى بعد قرار إضافة اللياقة البدنية والصحية في المدارس، ملمحًا خلال التغريدات إلى أن مستوى معظم المدارس لا يسمح بممارسة الرياضة.
وأشار إلى عدم علم المجلس بما أسماه وضع المدارس، قائلا: “مجلس الشورى ورياضة النساء، ما أدري هم يعرفون وضع كثير من المدارس، وإلا يحسبونها مثل مدارس بناتهم؟”.
التعليقات
لا تخشى في قول الحق لومة لائم .
يااكثر ماتتفلسف
تقهقه بما لا تفقه
مجرد نائحة مستأجره للعلمانيين واتباعهم
تراك تحب تتفلسف ولا تعرف مع احترامي
قاعد تقول تناقض فيسولوجي بالشيخ ونت ماتعرف حتى معناها هداك الله بس اعرف المصطلحات وتعال انقد اوك .
اما بالنسبة لنظرتك فتبقى تعبر عنك من زاويتك الضيقه دون ان تصل إلى النيل من حمى الشيخ حفظه الله .
راجع ملفاتك راجع حساباتك فلربما بذنب قلب الموازين .
اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه … انتهى .
والله العظيم اني اكرهك في الله ي عادل ي كرهي لك ماهضمتك خلك في قراتك احسن لك من الطمير اللي ماله داعي
>>> كنت في بداية حياتي ألعن الدول التي تحارب الجماعات الاسلامية وكنت أظنهم ظلمه لدرجة أني كنت أريد أن تسقط تلك الدول لأنها في نظري أنذاك الزمن صنيعةً للغرب مذعنه ويتسلم الاسلاميون زمام الدول وقيادتها ولكن من عدل الله في الأرض ان هذا لم يحدث ووجدت أن الدول العلمانية خيراً بكثير الكثير من الدول الاسلامية أما الكلباني فقد توسمت فيه الخير يوماً ما ولكنه عاد أدراجه للفكر الضيّق لأنه ناقم على المجتمع وهذه المساحة من الدنيا ربما للتناقض الفسيلوجي الذي يعيش بداخله ومع هذا نقول للناس حرية التعبير مالم يحرضوا صراحةً فلقد قال شاعراً في زمن وقد ينبت المرعى على دمن الثرى وتبقى حزازات النفوس كما هيا !!!
احسنوا الظن بالآخرين
صدقت ياشيخ ماهي زي مدارس بناتهم هم شعب اخر واحنى شعب اخر بس مدري ومدري ومدري
اترك تعليقاً