تقدم والد إحدى الفتيات السجينات، بطلب لقاضي المحكمة الجزائية بجدة، للإبقاء على ابنته في السجن مدى الحياة، رغم انتهاء محكوميتها في قضية أخلاقية، رافضاً كل الوساطات التي دعته لتسلمها ومسامحتها.
وقال الأب إنه لن يقبل عودة ابنته إلى بيته مرة أخرى، مهدداً بإنهاء حياتها حال خروجها من السجن، الأمر الذي دفع القاضي للجلوس معه لتهدئته وإقناعه باحتواء فلذة كبده، وتذكيره بأن كل إنسان معرض للخطأ، وأن عدم قبوله لها ليس حلاً، وذلك حسب “عكاظ”.
من جانبها، قالت مديرة دار الضيافة في جدة، ابتسام الضلعي، إن الدار تتولى مسؤولية إيواء وتأهيل الفتيات والسيدات اللاتي ترفض أسرهن استقبالهن بعد انتهاء محكومياتهن، مبينة أن الدار تقدم لهن الرعاية النفسية والصحية لإعادة تأهيلهن، لحين انتهاء مشاكلهن مع أسرهن.
التعليقات
سبحان الله وبحمده
لاتغالطو انفسكم عادات المجتمع لازالت مع مرور 1435 سنه تتغلب على تعاليم الدين وهذا واقع عند الغالبيه حتى المتعلمين منهم . فالبنت تنتبه لنفسها فالمجتمع لايرحم . اللهم استرنا
يا خي ومدري اختي وضح المعلوم
هاذي نهاية الانفتاح وكلام العلمانية والليبرالية حب ما حب وكلام فاضي وحقوق المرأة هالحين عفني في السجوون والله لا أهل يبونك والا كأن أحد مفتقدكي ….. نسأل الله تعالى الستر والعفه في النفس والأهل وعدم الانجراف وراء هذه التيارات الفاسدة
طيب اذا كان ولده اللي في مشكله وما سكينه مع بنت ،، للامانه هل تصرف الاب راح يكون مثل تصرفه مع بنته اتوقع لا راح يكون مع ولده طبيعي،،،، ياناس عايدي البنت ترجع يمكن يكون سبب جفاء الاب لبناته في المنزل او يمكن إخوانه او أبوهم مااحد يخدمهم لا تحكمون على البنت على طول ،،، احنا في زمن منفتح
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض والله انها مصيبه كان الله في عون ابيها
انتبهو يافتيات من الانزلاق في وحل الرزيلة لئلا يكون مصيركم مثل هذه الفتاة والمراة لابد ان تحافظ علي سمعتها وشرفها لانه تمسها وتمس اسرتها وقبيلتها انا استغرب في الاونة الاخيرة من انزلاق فتيات جامعيات متعلمات في وحل الرزيلة من اختلاط وحفلات خاصة مع شباب في شقق واسترحات وما يتخلله من شرب المسكر والحشيش والمخدرات
البنت والولد كلهم نفس الجزاء عند الله النااس دايما تحكم على البنت بالعار والشاب يساامح ولا كانه سوا شيء وهم عند الله سواء جاهلية العررب لازالت .
ما تقبل فني التزوجه على سنة الله واستر عليه ؟
لو كان شاب قالوه تزوج واستر نفسك وطلعوه وإذا طلع من السجن شوف الذبائح والعزائم حتى لوانه سوى ٢٠ جريمه بيقولون زوجوه يعقل والبنت مصيرها التراب وهذا من ظلم المجتمع للبنات حتى شرع يخالفونه من اجل العادات حسبنا الله ونعم الوكيل
الان البنت دنست شرف عائلتها حتى ذلك سوف يضر بسمعة اخواتها البنات الله يكون في عون والدها ويستر على بنات المسلمين يجب الوعظ من العلماء ووجود مادة التربية ولاخلاق الاسلامية في التعليم
اترك تعليقاً