قال الجيش التركي في بيان له اليوم الجمعة، إنه سيطر على مقاليد الحكم في البلاد، حسبما افادت وكالة “رويترز”.
وذكرت وسائل إعلام تركية أن ضباط من الجيش المؤيدين لجماعة فتح الله غولان نفذوا محاولة للانقلاب والسيطرة على كلية حربية لرئاسة الأركان التركية في أنقرة.
كما نقلت وسائل إعلام غربية نبأ سماع إطلاق نار في مدينة أنقرة، فيما أغلق جسر البوسفور بين شطري إسطنبول.
التعليقات
وَلِأَبِي دَاوُدَ وَغَيْرِهِ: عَنْ ذِي مِخْمَرٍ ( هي عندي مَخمر نعم) -وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: سَمِعْتُ اَلنَّبِيّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ يَقُولُ: « سَيُصَالِحُكُمْ اَلرُّومُ صُلْحًا آمِنًا، ثُمَّ تَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا ـ ( سيصالحون أي: نعم. ستصالحون لعلها تصالحون) ستصالحون اَلرُّومُ صُلْحًا آمِنًا, ثُمَّ تَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا ـ فَتُنْصَرُونَ وَتَسْلَمُونَ, ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ حَتَّى يَنْزِلُونَ بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ فَرَفَعَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ اَلصَّلِيبِ اَلصَّلِيبَ، فَيَقُولُ غَلَبَ اَلصَّلِيبُ, فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنْ اَلْمُسْلِمِينَ فَيَقُومُ إِلَيْهِ فَيَدْفَعُهُ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغْدِرُ اَلرُّومُ, فَيَجْمَعُونَ لِلْمَلْحَمَةِ فَيَأْتُونَ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَةً تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اِثْنَا عَشَرَ أَلْفًا »1 .
الروم تركيا واوروبا
حرر الرد
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ))
من قام بالانقلاب هو جناح من الجيش وليس كامل الجيش وقائد أركان الجيش معتقل من قبل الانقلابيين
الله المستعان
اترك تعليقاً