تناقل مغردون علي موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” ،صوراً لأطفال سوريين حاولوا جذب الأنظار إلى معاناتهم من القصف الروسي وقوات النظام السوري، مستغلين في ذلك لعبة “البوكيمون جو” التي انتشرت في الأيام الماضية بمختلف دول العالم.
وبينُت الصور ،الأطفال وهم يحملون صوراً مختلفة لبوكيمونات، وتحت كل صورة يكتب الطفل مكان تواجده وعبارة “تعالوا أنقذوني”، في إشارة إلى الاستنجاد بمن يجرون وراء البوكيمونات لاصطيادها بأن يسارعوا لإنقاذ الأطفال من ويلات الحرب.
ولقيت الصور تداولاً واسعاً على موقع “تويتر”، حيث أبدى المغردون تعاطفهم وتأثرهم الشديد بالصور، ودعا الكثيرون لأهل سوريا وأطفالها بأن تنتهي معاناتهم وأن يعود الأمن والاستقرار لبلاد الشام.
التعليقات
ماخلصنا من مشاكل الحرب دخلنا في سالفة البركيمون
إلى كلا من “الهوزاني العتيبي” و “الصراحة ماتزعل” مالكم كيف تحكمون!!!
أحدكما يقول بأنه لايعرف الحق مع من؟ عجبا، أجل من يدمر المساجد ويقتل الأطفال في سوريا، ويقول جنوده والعياذ بالله “لا إله إلا بشار الأسد”؟ من الذي يساعد بشار الآن؟ أليس الشيوعيين، الرافضة، الخوارج، اليهود والنصارى
ألم يقل الشعب السوري في بداية الثورة “مالنا غيرك يا الله” فكيف لك أيها الحائر المضطرب بأنك لا تعرف الحق مع من؟
والآخر يقول “كنتم عايشين ومبسوطين ليش ماهمدوا وجلستوا بدياركم ماتعرفون ان البلد بدون قائد خرابه بتكون تحملوا نتائج خروجكم على رئيسكم”
نعوذ بالله من هذا الكلام، الذي يدل على أنك في الأساس من أعداء الثورة ولا أستبعد بأنك أحد الشبيحة. ألم تقرأ بأن والد هذا المجرم أتى عن طريق انقلاب عسكري، وكما هو معروف في الإسلام وأيضا في القوانين الدولية بأنه لاشرعية لحكومة انقلابية، بالإضافة إلى ذلك بأنه ليس مسلما حيث أنه من طائفة كافرة “النصيرية” فبالتالي لايطلق عليه لفظ ولي الأمر بسببين:
1- لا ولاية لكافر
2- لم يتم انتخابه حيث أتى الهالك والده عن طريق انقلاب عسكري ومن ثم أورث الحكم لابنه المجرم وذلك عن طريق تغيير الدستور في خمس دقائق
وأتذكر أيام المرحلة الثانوية في عام 1420 حينما تعرفت على اثنين من الشباب السوريين في المدرسة حيث أنهم ذكروا لي بالحرف الواحد بأنه بمجرد ما يلتحق الشاب السوري بالجيش “تجنيد إجباري” لمدة سنة فإنه لا يصلي ولايصوم بالإضافة بأنه يقوم بحلق شعر وجهه كل صباح
فأرجوا منكم أن تتقوا الله في أنفسكم، فإخواننا السوريين يسطرون أروع الملاحم في الجهاد حيث أنه بفضل الله أولا وأخيرا بأن اصطفى هؤلاء الأبطال للقيام بالدفاع عن الأمة الإسلامية، حيث تعرف الثورة السورية بالثورة الفاضحة حيث كشفت تآمر أعداء الأمة على المسلمين وخصوصا بلاد الحرمين
كنتم عايشين ومبسوطين ليش ماهمدوا وجلستوا بدياركم ماتعرفون ان البلد بدون قائد خرابه بتكون
تحملوا نتائج خروجكم على رئيسكم
الله معكم
نكبتوا اعماركم يا اهل سوريا ولعتوا فتنة ما انتم بوياها والا فكرتوا بعواقبها
وإن ماساعدوكم حكام العرب والا مالكم مساعدة نهائيا الا من رب العالمين
يقبض روح بشار بلحظة وتنتهى كل هالمعاناة وسفك الدماء وانتهاك الاعراض
وبعدين مافي يدينا شيء وش نسووي نجيكم يعني ونحارب معكم
وحنا ماندري الحق أصلا مع من
دواعش ومتشددين وعلمانيين ديمقراطيين وروافض ونصيرية
بالله ننضم مع من ومن اصلا اللي على الحق والا واحد فيكم
ستتقاتلون حتى يظهر الله تعالى من ينصرة ومن يعزة والا يذلة ومن يعينة والا يخذلة
وساعتها ينظف المنطقة ويحكم سوريا
اترك تعليقاً