قالت مصادر إن تأخر صدور الحكم في قضية قتل الشهيد العقيد ناصر العثمان لأكثر من تسع سنوات، كان بسبب ادعاء “ابن أخته” – المتهم في القضية – الجنون والمرض طيلة هذه المدة.
وكانت المحكمة الجزائية بالرياض أصدرت يوم أمس الأول الثلاثاء حكماً ابتدائياً بالقتل (حد الحرابة) على المتهمين الأول والثاني، والسجن ثلاثين عاماً للمتهم الثالث، لإقدامهم على نحر العقيد العثمان بعد تقييده داخل استراحته ببريدة في العام 2007.
وأوضحت المصادر أن المتهم ظل طيلة السنوات التي مضت يدعي الإصابة بالجنون والمرض للتهرب من المحاكمة، مبينة وفقاً لصحيفة “الرياض” أنه كان يتغوط على نفسه داخل السجن، ما دفع إدارة السجن لنقله للمستشفى لمتابعة حالته.
وقالت إن المتهم كان يدعي عدم القدرة على الطهارة وأداء الصلاة طوال هذه السنين، إلا أن تحقيقات الأمن كشفت ادعاءه وتلاعبه، ولم يجد المتهم سبيلاً غير الاعتراف، حيث أوضح أن ادعاءه للجنون كان بهدف منع توجيه الاتهام له وإدانته في القضية.
يشار إلى أن القاتل ابن أخت المجني عليه وكان إماما لأحد المساجد بحي الفايزية بمدينة بريدة، وتم ترشيحه لتولي وظيفة قاضٍ، إلا أنه اعتنق الفكر المتطرف وتابع الفئة الضالة وهو ما قاده لارتكاب الجريمة مع المدانين الآخرين.
التعليقات
يعني طول الفتره ماكان يتنظف ولا يصلي ههههههههههههههههههههه والله انكم مصخره ياهالنوعيه
اللهم صلّ على نبينا محمد ﷺعدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
“يشار إلى أن القاتل ابن أخت المجني عليه وكان إماما لأحد المساجد بحي الفايزية بمدينة بريدة، وتم ترشيحه لتولي وظيفة قاضٍ، إلا أنه اعتنق الفكر المتطرف وتابع الفئة الضالة وهو ما قاده لارتكاب الجريمة مع المدانين الآخرين.”
لا حول ولا قوة الا بالله :
” كان يتغوط على نفسه داخل السجن، .. وكان يدعي عدم القدرة على الطهارة وأداء الصلاة طوال هذه السنين، ”
من إمام مسجد ومرشح للقضاء .. إلى ترك الصلاة وقتل خاله ذبحا وادعاء الجنون!!!
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا… الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به.
صدق واحد ناقص عقل ودين عاد يتغوط بملابسه عشان بس يكذب حتى البزران ما يسوون هالتصرفات السيف الاملح بس
حسبنا الله ونعم الوكيل
حارب الله الخوارج
وتم ترشيحه لوضيفه قاضي — الله المستعان
اترك تعليقاً