تناقل مغردون علي مواقع التواصل الاجتماعي ،مقطع فيديو التقطه مواطن،وقف فيه عدم اكتراث سائق عند إحدى إشارات المرور في مدينة الرياض، لوجود دورية أمنية تقف في نفس التقاطع، عبر قطعه للإشارة أمامها وكأنها غير موجودة، نظراً لأن الإشارة لم يكن فيها نظام “ساهر”.
واعتبر متداولو المقطع أن مثل تلك الممارسات تشير إلى تراجع هيبة الدورية الأمنية، في مقابل خوف السائقين من كاميرا “ساهر”، فيما أشار آخرون إلى أن نظام الرصد الآلي للمخالفات لم ينعكس بشكل إيجابي حتى الآن على الثقافة المرورية للسائقين، باحترامهم لأنظمة المرور.
التعليقات
اغلب. شوارع الاحياء حفر وسيئة جدا في خميس مشيط
ومداخل الاحياء محبطه للغايه
وعدم عمل حدائق وملاعب في المخططات وهي معتمده من البلديه من زمن طويل
خميس مشيط
تجمع مياة الامطار بطريق المدينه العسكريه امام وقت الياقه منذو عشر سنين والحل شفطها بالوايتات لماذا لا يعمل تصريف
اغلب. شوارع الاحياء حفر وسيئة جدا في خميس مشيط
ومداخل الاحياء محبطه للغايه
وعدم عمل حدائق وملاعب في المخططات وهي معتمده من البلديه من زمن طويل
خميس مشيط
تجمع مياة الامطار بطريق المدينه العسكريه امام وقت الياقه منذو عشر سنين والحل شفطها بالوايتات لماذا لا يعمل تصريف
مرور فاقد للهيبة ومتراخي وعساكر كسالى كل همهم انقضاء الدوام والتسليم اما الضبط والجديه فهي آخر اهتماماتهم ونتسائل لماذا يكثر المخالفون وتكثر الحوادث وتعم الفوضى في الشوارع ؟؟؟
سوو الشوارع الحين
لايمكن أن ألوم العسكري أبداً فهو فرد لحاله داخل الدورية وربما معظمهم من الرتب الصغيرة جنود وبدون أن يكون معه فرد يعززه في المهمة , ثم إن نظام العقوبات لم يعد رادعا لأحد أبدا مع تغلغل الواسطة التي تحرج رجل المرور حينما يقبض على المخالف ويسلمه للمسؤولين في الادارة ويتفجأ أن المخالف يتحداه في الشارع , قائلا مالك إلا الفشيلة قبضت علي وطلعوني النشاما وهذه بحد ذاتها تقهر إضافة إلى عدم إستخدام عقوبات رادعة جدا ضد من يؤذي العسكري , لأنه أصبح يخاف أن يقبض على المخالف فيترصد له في أي مكان فيؤذيه وهي تراكمات كبيرة أضعفت دور المرور وجعلت رجل المرور في وضع مشابه لوضع المعلم الذي يخاف من الطالب ولهذا يجب أن تعود هيبة المعلم وهيبة رجل المرور حالا كمرحلة أولى وفي أسرع وقت حتى تعود الأمور إلى نصابها من خلال سن قوانين صارمة لا هوادة فيها ولا تراجع
اترك تعليقاً