تحدث العقيد طارق الربيعان المتحدث باسم المدرية العامة للمرور، خلال استضافته في برنامج “يا هلا”، على قناة روتانا خليجية، عن الراحل ” كنق النظيم ” قائلا، أنه عندما كان في سجن الحاير يٌقضي فترة عقوبته ، كان بالقسم المثالي ، وكان يحفظ القرآن الكريم ، ولكن أجتماعه بصحبة السوء عقب خروجه أودت بوفاته .
مؤكدا ، أن يوم وفاة ” كنق النظيم ” كان معه 3 من رفقاءه ، هرب منهم أثنين ولم يكترثوا لما وقع له ولرفيقهم الآخر الذي أُصيب بالحادث ، مٌشيرا الي أن الصحبة هي عامل مهم في التأثير في سلوك هؤلاء، مضيفًا أن الأصحاب الذين هربوا بمجرد وقوع الحادث لـ “كنق النظيم”، ليسوا من الصحبة الصالحة، فالشخص الصالح قد يساعد آخر لا يعرفه فكيف بصديقه الذي معه في السيارة، ثم يتركه ويهرب عند وقوع الحادث.
ووتحدث الربيعان خلال لقاءه التليفزيوني ،عن ظاهرة التفحيط وانتشاره بين الشباب، قائلا ، أن حادث ” النظيم ” وقع خارج الرياض في منطقة غير مأهولة، هربًا من التغطية الأمنية الموجودة داخل الرياض، وأن هناك 200 شارع مدرجة كشوارع للتفحيط في الرياض وحدها، وكل حي به شوارع للتفحيط، مطالبا بتفعيل دور المسجد والمدرسة وأن يدرج المختصون بالتعليم مواد توعية عن السلوك والثقافة المرورية في المناهج الدراسية ، ولفت إلى أن دور المرور مع الدوريات الأمنية هو القبض على المفحط وتقديمه للعدالة، أما بعد خروجه من السجن فلا يراقب سلوكه، ولا تصرفاته، فالمرور ليس جمعية خيرية أو شؤون اجتماعية لمتابعة المذنب بعد خروجه من السجن.
التعليقات
سرقة سيارات حلال الناس اللي اقترضو وتراكمت الديون عليهم وفي الاخير يسرق سيارات ويفحط فيها وتروح ارواح معه وباقي متعاطفين مع ذي الاشكال حثالة النظيم ..الكنق من يخاف الله الكنق من يتقي دعوة المظلوم ولايأخذ ويسلب الناس حقوقهم ويتلفها بسبب زيغه وانحرافه لابارك الله فيهم ومن على شاكلتهم هؤلاء مجرمون لصوص خونة جبناء لكن إن الله يمهل ولايهمل واذا اخذ اخذ عزيز مقتدر ….
لاتسون من الحبة قبة كم واحد توفى على يد كنق النظيم و سجنوه عشان يتوب بس مافي فايده رجع يمارس التفحيط وهذي نهاية كل مفحط الله يهدي شبابنا والله يرحم اموات المسلمين
رفقا السو هم اساس البلا ماراهم لا اهل ومتربيين تربية شوارع يخربون الشباب ع التفحيط وع الفكر الضال وترويج المخدرات لهم
هو يبي الصحبة السيئة والا يقدر يسلك طريق الصواب مهما كانت المعوقات بس اغلب الشباب هم يروحون للطرق المظلمة بإرادتهم وحبهم للمخالفات وتحدي القانون والمجتمع والدولة ما قصرت معه خففت الحكم عنه وعطته فرصة لاصلاح حاله ذاته ولكن نفسه إمارة بالسوء وهو ألقى بايده الى التهلكة الله يصبر أمه
اللة يرحمة الرجل افضى لربة وهو ارحم به منا
نسال الله حسن الختام لنا ولجميع اخواننا المسلمين
الله يصلح الحال ويهدي الجميع امين
حرر الرد
اترك تعليقاً