أكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح، أن قطاع الطاقة سيتعرض للانكماش، وسيسبب ضغوطات مالية خاصة على المنتجين، وأن السوق ستواجه نفس المصير الذي تعيشه اليوم في حال المبالغة في الاستثمارات والإنتاج.
وحذر الفالح خلال مخاطبته الاجتماع الوزاري الـ15 لمنتدى الطاقة الدولي المنعقد في الجزائر من إن التقلبات الشديدة التي يشهدها سوق النفط تصعب عملية التنبؤ باتجاهاته، مبيناً أن العالم سيدفع ثمناً باهظاً في حال التخطيط لمستويات إنتاج أدنى من المطلوب.
وأضاف أن تقلبات السوق تظهر في التباينات الكبيرة في أسعار برميل النفط، لافتاً إلى أنه منذ عام 1991 وحتى اليوم تفاوت سعر البرميل بين 15 دولاراً و150 دولاراً، وأسعاره اليوم تحت سقف 50 دولاراً.
التعليقات
إن زاد أو نقص سعر البترول ما أستفاد منه المواطن والكثان ظال على ما كان
لو تعقّلتم قليلا وما عرضتم للسوق اكتر مما يستهلكه من البترول ولو تركتم الخلافات المذهبية مع ايران واحتلال الروس لكريميا لتمكنتم من اجبار السوق بالسعر الذي تقرره السعودية بالاتفاق مع ايران وروسيا. ولكن بغضكم لبعض تسبب في انتعاش اقتصاد العالم علي حساب اقتصاد دول البترول التي ظلت تبيع منتوجها بابخس الاثمان ولمدة حولين كاملين وسيستمر ذالك حتي تخفضون الانتاج ٢٠% مبدايا لمدة ٦شهور الي عام كامل، وبعدذالك ترفعون الانتاج حسب سعر البرميل لا حسب طلب السوق التواق لشراء بترول العرب بابخس الاثمان.
لا تنشر دخيلك كنترول
خفضوا الانتاج ويستقر النفط
ان شاء الله ينضب النفط ونرجع زي زمان
كل يوم بدعي يروح البترول ونرجع زي زمان
فعلته المملكه في عام الثمانينات وأنزلت الانتاج
ووقعت السعوديه في خسائر كبيره وغيرها استفاد كثير
و الان لن تفعل السعوديه الشي هذا لان المؤمن لايلدغ مرتين
لو السعوديه انزلت الانتاج لوحدها يعني غيرها استفاد وهي لا
تبقى على إنتاجها وغيرها يجبر انه يبقى على إنتاجه
للأسف النظره السياسية الخارجية يشوبها إرتهان غير معقول وغير مقبول وعندما تكون مرهون بينبوع واحد تعتمد عليه في تسيير اقتصاد دولة كبيره فأنت يجب عليك امساك العصا من النصف وعدم التعنت ضد دوله معينه وتكون نتيجة هالتعنت ارتهان اكثر وتتفاقم الخسائر بشكل اكبر انا اذكر فقط ….فلعلها
اترك تعليقاً