يشيع اليوم أهالى قرية الزخيمية، ومعلمين مدرسة عيسان، جثمان المعلمة” ريهام العقيل”، التى وافتها المنية صباح أمس بعد القائها كلمة وطنية بمناسبة الإحتفال باليوم الوطنى، مرددة الدعاء لجنود الحدود الجنوبية.
وكانت “ريهام” قد سقطت مغشية عليها صباح أمس، وتم نقلها إلى مستشفى أحد المسارحة، الذي حولها إلى مستشفى الملك فهد المركزي، قبل أن يُفاجأ الجميع بأنها تُوفيت.
يذكر أن ريهام العقيل؛ من سكان قرية الزخيمية التابعة لمحافظة أبو عريش، تبلغ من العمر ٣٢ عاماً، وشاركت في عديد من المناسبات الوطنية داخل المملكة وخارجها، كما شاركت فى الأعمال الخيرية المشهود لها بها في عدد من الدول الآسيوية.
التعليقات
اترك تعليقاً