هاجم الفريق ضاحي خلفان قائد شرطة دبي السابق قانون جاستا وهو اختصار لـ “قانون العدالة في مواجهة الإرهاب” قائلا : “لا بد من إيجاد طريقة لإنقاذ أموال العرب من أطماع الطامعين”، في إشارة إلى إمكانية تجميد قسم من أموال السعودية التي تستثمرها في الولايات المتحدة على شكل سندات خزينة، لدفع تعويضات لمواطنين أمريكيين قد يحكم القضاء لصالحهم، فيما لو رفعوا دعاوى ضد المملكة، وفقاً للقانون الجديد.
وعلق “خلفان” علي القانون في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع تويتر “جاستا جاب الاستياء.. جاستا وجاء الشتاء… تجميد العلاقات مع الولايات.. جاستا سيظل إلى متى؟.. جاستا على إيران برداً وسلاماً”.
وتعجب ” في تغريداته “لأول مرة في الدنيا تحمل دولة مسؤولية جرائم لأفراد….إنها حكومة قرقوش الأمريكية في هذا الزمن.. ما ذنب حكومة في تصرفات فردية.. كلنا يعلم للأمانة التاريخية أن الحكومة السعودية حاربت الإرهاب أكثر من أي بلد آخر”.
وأشار الفريق ضاحي في إحدى تغريداته إلى تاريخ العلاقات الأمريكية الإيرانية قائلاً: “إيران تعاملت مع أمريكا خلال السنوات العجاف اقتصادياً بكبرياء أخضع الحكومة الأمريكية لمطالب إيران.. فهل سنفعل نفس الشيء أو لا ؟؟؟!!”.
وأردف: “كنت متوقعاً هذا القرار الأمريكي الذي يعني أن مكافأة رفع الحظر عن الأموال الإيرانية هو سن قانون حظر على الأموال السعودية..لتكون بديلاً عنها.. كلما أعرب العرب عن حبهم لأمريكا أظهرت أمريكا كراهيتها للعرب وللأسف الشديد.. قلت منذ زمن بعيد أن الصداقة مع الاتحاد السوفييتي والصين والتعامل معهما أفضل من التعامل مع بلد تديره حكومة خفية”.
التعليقات
يضاحي البرجين والبرج الثالث إللي سقط بجوارهما صنيعت إمريكا وصهيون فضحتهم ضابطة إستخباراتهم وكشفتهم وبالوثائق والمستندات بوركت قناة البصيره نشرت الوثائق والمستندات فديو شاهدها كل الشعوب وبوتن هدد بنشر وثائقه عن هذا رد الله كيدهم في نحورهم وأحبط الله مخططاتهم وإنقلب السحر على الساحر
ثاني تغريدة ضاحي خلفان تتكلم عن امووووور كثير بعد رفع الحظر عن الاموال الايرانيه الخزينه الامريكية اصبحت فارغة والاموال ……………………………………………. والباقي مفهوم
قانون جاستا ماهو إلا عبارة عن إبتزاز سياسي وإقتصادي تمارسه الولايات النتحدة الأمريكية ضد
المملكة العربية السعودية ولكن الملكة ولله الحمد لديها من الترسانة ما يجعلها تقف موقف القوي ضد هذا
القانون الذي سيرتد على أمريكا بمقاضاتها على قتل مئات آلآف المسلمين في أفغانستان والعراق
وسوريا واليمن ودعم جماعات مسلحة كثيرة تنتشر في جميع أنحاء العالم من أجل حماية
مصالحها دون النظر في أرواح الأبرياء الذين ذهبوا ضحية السياسة الأمريكية القذرة .
فليس عدة مئات من ألأمريكيين قتلوا في أحداث سبتمبر أغلى من مئات الألاف قتلوا بالسلاح
الأمريكي بدم بارد ليس لذنب أرتكبوه وإنما لأنهم مسلمون فقط .
اطردوا الا مريكان من بلدنا اذا سووها اصلا امريكا فى عهد اوبا ما صارت تخاف من الرووس مالها اى قيمه وايران ركعتها واو با ما تربطه مع ايران علاقة حتى دينيه من جهت امه شيعيه عا يشين بدون الا مريكان اطردوهم
اترك تعليقاً