أكدت عدد من المعلمات يعملن بإحدى مدارس الجالية البرماوية في مكة المكرمة، أنهن يتعرضن للتهديد من سكان الحي الوافدين بعدما تمت سعودة وظائفهن.
وأوضحت “سلمى بنت حمزة ” قائدة مدرسة، أنها عينت في الفصل الدراسي الماضي هي و14 معلمة سعودية ضمن خطة تصحيح أوضاع المدارس، الأمر الذي لم يلق قبول واستحسان بعض أولياء أمور الطالبات من سكان الحى مشيرة إلى أن الاوضاع تفاقمت بين المعلمات وسكان الحي، بعد محاولة حرق مركبتها .
وتابعت أنها تلقت تهديدات من أمهات الطالبات اللاتي لم يتم قبولهن في المدرسة، متهمه بعض المراهقين بمحاوله إحراق سيارتها.
وفى ذات السياق، أكد المتحدث باسم الإدارة التعلمية بالعاصمة المقدسة طلال الردادي، أن الإدارة تلقت بلاغ الاعتداء على سيارة قائدة المدرسة وباشرت الحادثة فوراً، وحرر محضر بالواقعة لملاحقة المتسببين في محاولة حرق المركبة لاتخاذ الإحراءات القاونية .
التعليقات
حرر الرد
حرر الرد
السعوديه عندها قوانين غريبه الصراحه
شي يقهر هذا اللي يصير على ابناء البلد من الجاليات .
ايش مصلحتنا من تجميع الجاليات عندنا ؟ ياريت تنظيف البلد من الجاليات المخالفة
الجالية البرماويه مثل الجاليه الفلسطينيه فيهم الحقد والوساخه ويقارنوا نفسهم بالسعوديين
ابغى اقولك معلومه ياولد الخال ممكن كثير مايعرفوها
البرماوي هو بنقالي في الاصل تخطى الحدود البنقاليه ودخل الحدود البورميه واحتل في البدايه قريه وتكاثروا كعادتهم وتوسعوا واحتلوا اراكان وبعد كده طالبوا بمساواتهم بالبورميين الاصلين وهم في الاساس مستوطنين او محتلين
وهدا ينطبق حاليا في مكه ولو تلاحظ البرماوي اقل عدد اطفال عنده عشره او اثنى عشريحاولوا باي طريقه يتكاثروا حتى تقوى شكوتهم وفسهم بنقاليين تخلوا عن جوازاتهم واخدوا وثائق برماويه عشان الامتيازات ولو تلاحظ اعمال ومهن واجرام البرماوي نفس اعمال ومهن واجرام البنقالي
لانهم طينه واحده الا من رحمه الله وهم قله قليله
یاساتر بنت البلد اولی
لا بد من وضع حد صارم للجالية البرماوية
اصلا ملاحظ من زمان أن أغلب الأجانب والمقيمين فالمملكةبدأو بالتكشير عن أسنانهم
وماوقر فالقلب أظهره اللسان…
أنا ماأقول كلهم ولكن الأكثريةمنهم وللأسف..
حتى صار الود ودهم ويطردون بن البلد من وطنه
والأن مع قرارات السعودة
فعدةمجالات
سترون الحقدالدفين يظهر…
والله يكون بعون الشعب السعودي…
عين على أعداءالوطن فالخارج…
وعين على الخونه فالداااخل…
فنصيحة:
ياغريب…..خلك أديب?
اترك تعليقاً