اعتدى حلاق باكستاني، على طفلة عمرها 9 سنوات، أكثر من مرة، في دبي، وذلك بطريقة إغراء فريدة استغل من خلالها القطط لجذبها إلى مكان هادئ.
وقالت النيابة العامة، إن المتهم الباكستاني (30 عامًا) تحرش بالطفلة، في الـ 11 من مايو من العام الماضي، وأوقات لاحقة، بعدما شوهد وهو يلعب معها وفي رفقتهما قطّ، بالقرب من منزلها في منطقة “ديرة”.
وقالت الفتاة الهندية للنيابة، إن الحلاق أمسكها من يدها وأبلغها بأنه سيأخذها إلى مكان هادئ، حيث يتواجد العديد من القطط هناك.
وأضافت: “أخذني إلى مكان قيد الإنشاء، حيث كان يتواجد العديد من القطط، وكان لا يزال ممسكًا بيدي”.
وتابعت: “قام الرجل بلمسي حينما كنت أشاهد القطط، لكنه سمح لي بالذهاب حينما وصل أخي الذي كان يلعب بالقرب من الحي”.
وقالت الفتاة، إنه بعد ثلاثة أيام حينما كانت تلعب مع الأطفال في الشارع، جاء الرجل وعانقها.
وأكدت الطفلة أنه اختفى لفترة طويلة ولم يظهر ثانية في المنطقة، وفقًا لما أخبرت به والدتها، التي شاهدته يقف قبالة المبنى الذي تسكن فيه؛ ما دفعها للاتصال بالشرطة، فتمّ القبض عليه.
وقال ممثلو الادعاء، إن الرجل اعترف بأنه شاهد الطفلة، لكنه نفى فكرة الاعتداء الجنسي عليها، أو التحرش بها، وطلب من المحكمة أن تتم تبرئته، ومن المتوقع صدور الحكم هذا الشهر.
التعليقات
أجل اش تسميه
وحش يادانه علينا””
كلامك صح اين الأغتصااااب
شلون تجي أغتصب فتاة، وهو ع حد كلامكم أنه فقط لمسها وعانقها ؟!!
هذه دبي واحكامهم ترقبوا الحكم على الحلاق سجن وابعاد وهو تحرش ما بالك بمن يعتدون ويختطفون ويفعلون المنكر وتعهد ويخرج هزلت اشهد بالله ما صارت دبي هادئة وبلد مستقر الا بتطبيق اقصى العقوبات وانظام الصارم وليس مجاملات ومعارف وواسطات وخرابيط قضاة ،، حقوقنا بالسنين عند القضاة ولم نستلمها من الشركات والسبب ضعف القضاة وتهاونهم ومجاملاتهم
كم عمر البنت
هذي ماهي طفله اللي تتكلم وتوصف بها الدقه
وبعدين ليش ساكته من 11 مايو يعني قبل 5 شهور ةعليها
لازم مانظلم الناس ولانترك الجاني مدري احس هالقضيه ماهي واضحه من الكلام
والله يسترنا بستره
راعي مشاكل وتحرش في كل مكان
لا حول ولا قوة إلا بالله بالرغم إني ما شفت في الخبر إغتصاب لكن الموضوع ليس بعيد وفيه من الحقيقة الكثير .
انتبهو لا اطفالكم من السواقين الذين يوصلون الاطفال الى المدارس والله خطير الامر
لولا القصص الكثيره اللي نسمعها ما اصدق ان رجال يميل لطفله ابدا
هذول حيوانات مو اوادم
الباكستاني معروف ما يخاف و الي في راسه يسويه خصوصا مع النساء فهو لا يصبر ابدا
انا استغرب من بعض العوائل الي يحطون السواق باكستاني
الباكستاني و الافغاني بالذات احذرو منهم لأنهم لا يعرفون الخوف خصوصا عندما يكون هناك أمراة
بعض محلات المفروشات اشوف حريم داخله محل لوحدها من غير محرم استغرب من غباء بعض الحريم
كم من حاله اغتصاب صارت داخل محلات مفروشات و المرأة تسكت عليها علشان ما تنفضح و المجرم يسرح و يمرح
احذرو منهم لأن قلوبهم لا تعرف الخوف
لم يحصل اعتداء فعلي مجرد كلام
أين دور الأم طفلة تخرج من البيت دون رقيب وتلعب في الشارع
نداء صارخ للأمهات البنات البنات كثفوا الرقابة عليهن إذ هن صغيرات لايعقلن
ولو دعيت لعود حلاوة لأجابت مسكينات لايفهمن
كي يُكبح جماح هؤلاء الحيوانات البشرية
ومنع التحرش وخلافه
خلاص حكمتوا ع الشخص قبل المحكمة
يمكن تكون التهم ملفقة ويمكن تكون موثقة
لا تستعجلوا
بلا في هذي الاشكال
حسبك الله يا وحش ?
حرر الرد
حسبي الله فيه النذل وياكرهي للباكستانيين والهنودو من كرهي لهم وخوفي منهم مستحيل اخش سوق او محل بدون اخوي والحساب مستحيل اعطيهم بيدي ارميه ع الطاوله واطلع طياره ههههه
الله لا يوفقه
وطلب من المحكمةتبرئته….
شين وقوي عين بعد?
اترك تعليقاً