أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن الشعب اليمني لن يركع لأطماع إيران ولن يستسللم لأي جماعة ليس لها أخلاق.

وقال – في خطاب لليمنيين مساء اليوم الخميس-:” اليوم يخوض الشعب اليمني معركته الأخيرة، التي لن يتراجع عنها، فهي ستكون آخر الحروب بإذن الله، وفيها سيلفظ هذا الشعب كل القذارات إلى مزابل التاريخ، فالتاريخ يمضي إلى الأمام، والشعب لا يمكن أن يركع لنزوة فرد مريض أو جماعة بلا أخلاق أو أن يكون مرتهًا لإيران وأطماعها ونهجها”.

وأضاف أنّه بصدد دعوة الهيئة الوطنية للرقابة على مخرجات الحوار الوطني للانعقاد في الفترة القريبة القادمة، وممارسة مهامها المناطة بها لمراجعة مسودة الدستور.

وتابع- في خطابه الذي ألقاه بمناسبة الذكرى الــ 53 لثورة الــ 14 من أكتوبر، أن السلام سيبقى هدف لا مجال للحياد عنه، إذا ما انصاعت تلك المليشيا للمرجعيات المتفق عليها، والتي لا تراجع عنها مطلقًا، والممثلة بقرار مجلس الأمن الدولي 2216، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيدية ومخرجات الحوار الوطني.

وأشار الرئيس اليمني إلى أن “مشروعنا النبيل، المشروع الذي يجد فيه كل اليمنيين أنفسهم، المشروع الذي كتبه اليمنيون بأيديهم بأحرف من نور في مؤتمر حوار شهد له العالم أجمع، الدولة المدنية الاتحادية الحديثة، اليمن الجديد، القائم على العدل والمساواة والحكم الرشيد، المشروع الذي يعلو فيه شأن اليمني بوصفه يمنيًا، وليس بوصفه من جهة جغرافية أو سلالة أو حزب أو قبيلة أو مركز نفوذ”.

أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن الشعب اليمني لن يركع لأطماع إيران ولن يستسللم لأي جماعة ليس لها أخلاق. وقال – في خطاب لليمنيين مساء اليوم الخميس-:” اليوم يخوض الشعب اليمني معركته الأخيرة، التي لن يتراجع عنها، فهي ستكون آخر الحروب بإذن الله، وفيها سيلفظ هذا الشعب كل القذارات إلى مزابل التاريخ، فالتاريخ يمضي إلى الأمام، والشعب لا يمكن أن يركع لنزوة فرد مريض أو جماعة بلا أخلاق أو أن يكون مرتهًا لإيران وأطماعها ونهجها”.

وأضاف أنّه بصدد دعوة الهيئة الوطنية للرقابة على مخرجات الحوار الوطني للانعقاد في الفترة القريبة القادمة، وممارسة مهامها المناطة بها لمراجعة مسودة الدستور. وتابع- في خطابه الذي ألقاه بمناسبة الذكرى الــ 53 لثورة الــ 14 من أكتوبر، أن السلام سيبقى هدف لا مجال للحياد عنه، إذا ما انصاعت تلك المليشيا للمرجعيات المتفق عليها، والتي لا تراجع عنها مطلقًا، والممثلة بقرار مجلس الأمن الدولي 2216، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيدية ومخرجات الحوار الوطني.

وأشار الرئيس اليمني إلى أن “مشروعنا النبيل، المشروع الذي يجد فيه كل اليمنيين أنفسهم، المشروع الذي كتبه اليمنيون بأيديهم بأحرف من نور في مؤتمر حوار شهد له العالم أجمع، الدولة المدنية الاتحادية الحديثة، اليمن الجديد، القائم على العدل والمساواة والحكم الرشيد، المشروع الذي يعلو فيه شأن اليمني بوصفه يمنيًا، وليس بوصفه من جهة جغرافية أو سلالة أو حزب أو قبيلة أو مركز نفوذ”.