تضمن تقرير لصحيفة الديلي ميل البريطانية معلومات مثيرة عن الرئيس الفلبيني الجديد حول قيامه بحملة دموية لاصطياد مروجي المخدرات و من يتعاطاها و حبسهم في خلايا حديدية أمام الشعب و قتلهم بأبشع الطرق.
و تشير الصحيفة الى ان عدد من قتلهم منذ يونيو الماضي وصل 1377 شخص بعضهم وجدوا مقتولين في الطرقات، بطلقات الشرطة .
و أوضحت الصحيفة أنه تم عمل تصويت جماهيري بين جموع شعبه لدراسة تأثير ذلك على الرأي العام و كانت المفاجأة وهي تقبل 64% من الشعب ما يقوم به و وصف آدائه بالجيد جدا في حين صوت 11% فقط منهم بعدم رضاهم عن ذلك و ترجيحهم فكرة القبض على المتهمين أحياءا و عدم قتلهم بذلك الشكل.
وأعربت كل من الولايات المتحدة و الأمم المتحدة إضافة إلى المجتمع الدولي عن قلقهم إزاء ذلك الوضع ، إلا أنه بعد التأييد الشعبي الذي حظي به طالب الرئيس الفلبيني المجتمع الدولي بوقف المظاهرات ذات الخطب السافرة على الشأن الداخلي للفلبين في الدول الأخرى، و منع التدخين في الأماكن العامة.
التعليقات
ال١١ بالميه تجار مخدرات ?
ال١١ بالميه تجار مخدرات ?
فكره حلوه بس لو المدمن ماتوقف من اول مره ومسكوه تاني مره يقتلوه
بكده يريح المجتمع من شره
بالعكس خطوه جميييييله
وأضمن لكم معد تلقون فالفلبين مخدرات..
بعدين الرئيس الفلبيني ماغلط…
المدمن يريد قتل نفسه ومعروف المخدرات تقتل صاحبها عاجلا ام اجلا…
وهو ماقصر استعجل عليهم بالموت….
مدمنين المخدرات خطر على الناس
خطر على اهاليهم
خطر حتى على أنفسهم..
وموتهم رااااااحه وفرااااقهم عييييد???
ماهي الفائده من متعاطي ومروج المخدرات هذا حقهم حتى لايفسدون المجتمع
لعنة الله عليه هذا مجرم سفاح ونهايته قريبه بإذن الله
المفروض حديشير عليه يجلده جلد ويستفيد منهم بس هذا الدواء الاسلامي الحق غيرها ما يصلح بعدين المفروض انهم يدعون الله ان يبدلهم غير المخدرات تعليمهم الدعاء المتعاطين يتعلمون دعاء الله ليعوضهم غيرها ويبدلهم وينجيهم كما انجى من استغاثه اللهم انا نستغيثك فاغثنا دائما واجعلها دائمه
جابها من الاخراللى مافيه خير لنفسه افراقه اخير
لو قتلنا كل مذنب لما بقي انسان يمشي علي الارض. لهذا قيد الله زهق روح انسان بقصاص لمن قتل نفسا بغير حق او فساد في الارض كالبغاة وقطاع الطرق. وجريمة تعاطي المخدرات ليست باعظم من غيرها من ارتكاب الكبائر. ولكن بعض الحكام يحكمون بارهاب الشعب وسن شرائع وقوانين ما انزل الله بها من سلطان خاصة في العالم الثالث والمتخلّف.
اللهم صلّ على نبينا محمد ﷺعدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
حقير لانه مفلس دماغيا في انقاد شعبه يفعل هكدا
اترك تعليقاً