مازال الغموض يكتنف مصير الفتاتين الهاربتين إلى كوريا رغم مضي أسبوعين على الحادثة في حين التزمت السفارة هناك الصمت.
وكانت فتاتان جامعيتان قد غادرتا المملكة في تاريخ 6 أكتوبر إلى كوريا الجنوبية دون علم ذويهما، وكشفت السفارة السعودية في سيئول أنها تلقت بلاغاً من أسرة إحداهما وجارٍ التأكّد من مسألة دخولهما كوريا والاطمئنان عليهما والتعرُّف على الظروف المتعلقة بهما كافة.
يُذكر أن والد إحدى الفتاتين كشف أن ابنته الجامعية دخلت على نظام “أبشر”، وأصدرت موافقة سفر، ثم كسرت شريحة الهاتف الجوّال حتى لا يتلقى أيّ رسائل تأكيد موافقة على السفر إلا بعد المغادرة، ونجح في سرعة معرفة ظروف تغيُّب ابنته بفضل تعاون الجهات الأمنية معه.
التعليقات
لم تصدق هذه المرة ياصديق الشعب السعودى من كانت الدولة السعودية تسمى بجزيرة العرب واهلها مكافحين الى ان وصلنا لهذا الحد كلمتنا فوق العالم اجمع من اين لنا هذا فينا عقول تازن العالم كله فعليك مراجعة طبيب نفسى لتعيد معلوماتك عن السعوديين ( ولك منى تحية واحترام
ياليتك ياصديق توضح اسمك كامل على الشعب السعودي يعرف يرد عليك
يكفيك ان الشعب السعودي هو الشعب الوحيد الغيور على دينه ومحارمه
مشكلة الشعب السعودي مشكلة عميقة وتحتاج الى تشخيص طب نفسي من المختصين هي مشكلة مرضيه بحته وكما يبدو لي كالتالي :
شعب منغلق عن الشعوب عاش في الصحراء دخلت عليه التقنية والتكنلوجيا فجأة وبسرعة بدون تدرج او المرور بمراحل احدث ذلك صدمة كبيرة للمجتمع البدائي لدرجة ان البعض لا يعرف ان تلك المسلسلات هي تمثيل ودبلجة وغيرها يحسب انها حقيقية وتمثل مجتمع كامل تحول المجتمع فجأة من مجتمع بدائي الى الحضارة والانفتاح الكامل على العالم وصبحت النتيجة مرضية تمامًا ليس مجتمع متحضر ومثقف وليس مجتمع بدوي ومتحفظ اصبح شعب يبحث عن المكبوتات الموجودة داخله وإشباع الغرائز بطريقة جنونية ومفرطة لذلك نرى الاسراف في الاكل والحفلات و البحث عن الجنس غير الشرعي والافلام والمسلسلات وهذي كلها نتيجة للصدمة العنيفة التي تعرض لها دون سابق إنذار
اترك تعليقاً