اقدمت فتاة روسية تدعى آنّا أوجيغوفا «33 عاما» على الإنتحار وقتلت معها ابنها الصغير «8 سنوات»، بعد سخرية زوجها من عملية تجميلية أجرتها لأنفها.
مما تسبب في تعرضها للاكتئاب نتيجة فشل العملية التي جعلت أنفها ضخما ومشوها، وانفصلت عن زوجها ما جعلها تفقد الأمل في العيش، فقفزت من شقة والديها الشاهقة في مدينة أومسك في سيبيريا ممسكةً بذراعي ابنها، وفقا لما جاء بالتقارير ووجدت جثته بالقرب منها.
التعليقات
لاحول ولاقوة الابالله
حرر الرد
قبل لاتنتحر كانت طلت على الاسبانيات اللي عندنا أولا ، صدقوني راح تحب الحياة ..
في بلدنا الحجة شايفة نفسها .,.
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمدلله الذي أعزنا بالإسلام
نظريه المراءه مهما كانت جنسيتها أو تربيتها أو دينها وهي
أما بتفكر فيك أو تكيد لك
هي اكتابت لانها ترى حياتها في هاذا الرجل وترى سعادتها بحب هاذا الرجل
لدرجه نبي نكون أكثر انوثة قامت بإجراء عمليه وتحمل الألم والتغير والوقت والمال لاسعاده
وتكيد له
عن طريق حرمان زوجها من ولده وابنه الوحيد
كم هو جنون حب المراءه
وكم هي حقوده أيتها المراءة
وتبا لك أيها الرجل بيدك سعادة الأنثى وتبخل عليها تبا لكم ????اكتئاب تايم
أحسن
??
لك الحمد ياربي
اترك تعليقاً