تتداول إحدى محاكم برلين، قضية اللاجئ السوري «عبدول أ» البالغ من العمر ٣٤ عاماً المتهم باغتصاب زوجته، التي كان قد تزوجها وفق الشريعة الإسلامية قبل سنوات.
وكان «عبدول أ» قد جاء رفقة زوجته وأطفاله الثلاثة العام الماضي إلى ألمانيا عبر طريق البلقان الذي سلكه قرابة مليون لاجئ، واستقر أخيراً في برلين، مقيماً مع عائلته في غرفة في فندق كان قد حُول إلى مأوى للاجئين.
وبحسب رواية الادعاء فإن عبدول قد أجبر زوجته باستخدام العنف على القيام بممارسات جنسية لـ ٤ مرات، فكان يضربها بقسوة عندما ترفض الانصياع له، وأصابها بجراح بالغة بلكماته، وذلك في حضور أطفاله.
من جانبه نفى “عبدول أ” تهم الاغتصاب، وقال إن الممارسات الجنسية كانت بناء على رضا الطرفين، موضحاً أن زوجته “آمال” البالغة من العمر ٢٥ عاماً، كانت تطلب ممارسة الجنس معه مساء بعد نوم الأطفال الثلاثة، وكان بدوره مستعداً لتلبية طلبها، بحسب ما ذكر موقع صحيفة “بي تزت” البرلينية.
بيد إنه قال عبر محاميته أنه لم يكن يدري أن إجبار زوجته على ممارسة الجنس ممنوع في ألمانيا، بحسب ما ذكرت صحيفة “برلينر مورغن بوست” الثلاثاء ٢٥ أكتوبر 2016.
واتهم الادعاء رب الأسرة برمي طفله البالغ من العمر ٣ سنوات (عماد) على الأرض وركله، فيما كان ينتظر في طابور توزيع الطعام في الأول من شهر أبريل 2016، قبل أن يقوم رجلان بسحبه جانباً، وهو ما نفاه عبدول قائلاً إنه رفع الطفل في الهواء ثم سقط من يديه عن طريق الخطأ، مبدياً أسفه لحدوث ذلك.
وأضاف أنه كان غاضباً للغاية في ذلك اليوم، موضحاً أنه كان يفكر في كثير من الأشياء ولديه الكثير من المشاكل، قلقاً على أقربائه الباقين في سوريا، وغير راض عن الظروف الصعبة في مأوى اللاجئين.
وكان “عبدول” قد اُتهم في فبراير 2016 بضرب زوجته في حديقة عامة ضرباً مبرحاً حيث قام بضرب رأسها لعدة مرات بجدار، وفق أقوال الشهود، ما أدى لنقلها للمشفى، واحتاج عناصر الشرطة الذين وصلوا إلى المكان لمجهود كبير للسيطرة عليه، حيث استمر في ضرب الموجودين حوله، ما أدى إلى إصابة شرطية أيضاً بجراح، وتم إيداعه السجن المؤقت تمهيداً لمحاكمته آنذاك.
وأقر “عبدول” بضرب زوجته في ذلك اليوم، موضحاً أنه صُدم عندما كشفت له حينها عن نيتها تركه له من أجل رجل آخر، مقيم أيضاً في مأوى اللاجئين نفسه، مبيناً أنه كانت هناك شائعات حول ذلك في مأوى اللاجئين قبل ذلك، لكنه علم بالأمر في تلك المرة من فمها. ولفت إلى أنه عرض عليها في ذلك اللقاء أن يعودا للعيش معاً بعد أن تسببت الاتهامات السابقة له بطرده من المأوى، وأنه سيصبح خادماً لها، إلا أنها ردته بفظاظة.
وأشار إلى أنها كانت تكن له الاحترام في سوريا إلا أنها تغيرت بعد وصولهم لألمانيا.
وعندما طلب منه القاضي أن يخبره عن تصوره لما سيحدث مستقبلاً، قال “عبدول”: “إن قالت آمال لا فإذاً لا. لا أعلم ما الذي يدور في رأس زوجتي”.
ومن المقرر أن تستمع المحكمة لأقوال عدد من الشهود، بمن فيهم الزوجة في الجلسة القادمة التي ستقام في الثامن من الشهر القادم نوفمبر 2016.
التعليقات
بما انها صارحته انها ترغب بالطلاق من اجل الحبيب الجديد فالمفروض يطلقها وبدون مشاكل وخصوصا انهم ضروف سيئه
عليه سوابق اعتداء عليها .
وليش تتزوج دام ماتبي النوم مع زوجها . كان جلست عند اهلها وخلته يتزوج وحده غيرها
مفروض مثل هالقضايا…أنها ماتتعدى أسوار المنزل…ولا يتعدى حتى السرير…
هذا شأن داخلي….حتى الأطفال مالهم دخل..
زوج وزوجتة وبينهم عشرةعمر…. ويقدرون يوصلون لتفاهم….
أحيانا الزوجة تقفل معها….لكن تلين بسرعة
وبالعادةالزوجات يغفرن لتجاوزات الزوج…لأن هذا طبعهن….
لكن هذا مايمنع لاشفت زوجتك صعبة شوي..
أنك تتزوج بالثانية…أحتياط…
علشان هذي تغطي عن ذي…
قوانين البلد وسماجتك مع زوجتك
بعض البشر يتعامل مع المرأة وكأنها ملكية خاصة به والعقد اللي بينهم عقد ملكية استغفرالله هي استغلت وجودها بدولة ماهي مسلمة ورفعت عليه قضية
يضرب رأسها بالجدار ويرمي ولده بالأرض ويعطيها لكمات بوجود الأطفال ويتهمها بشرفها الظاهر ان عنده حاله نفسيه مستعصيه .
والله هذي الخبلهه ^_^
عندما يقسم نبينا وحبيبنا محمد عليه واله الصلاة والسلام ويقول : والذى نفس محمد بيده ) هذا قسم تقشعرمن الجلود : الويل ثم الويل لمن يخالف هذا القسم ؛ الويل وادى في جهنم ثم الويل ودى في قاع هذا الوادى : اللهم ارحمنى برحمتك
لايحق للمرأة ان تمنع نفسها عن زوجها : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال :إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع / او تصبح / وفى المسند وغيره ؛ ان النبى عليه الصلاة والسلام قال : والذى نفس محمد بيده؛ لاتؤدى المرأة حق ربها حتى تؤدى حق زوجها كله حتى لوسألها نفسها وهى على قتب ( اى ماتجلس عليه المرأة عند الولادة ) لاتمانعه
?????
قهر وليه متزوجه اصلا كلنا نبي النوم مع الزوج
حرر الرد
ابو نوار لا توصف حالك هداك الله
وبعدين في الغرب مافيه لعب الحرمه لها حقوق مهوب متى ما … جيت زي التيس ياخي فكر بغيرك
كيف زوجتي وتقولي لا مابغا انام معك حلوه ذي
ماتخش العقل ضبطي القصه مره ثانبة
الزوجه تفهم متا يبي زوجها حتا بدون مايتكلم وتروح تتعطر وتضبط وتلبس شي سنع
حده يهمس او يبوس الا هي خذني جيتك
مادري من وين هذي القصة الخياليه ماا أقتنعت بها يااا نورة الشهري !!
.
أجل المجني عليها من ضمن الشهود ولا بعد ..
.
(تكشف عن نيتها تركه له من أجل رجل آخر، مقيم أيضاً في مأوى اللاجئين نفسه) هههههههه
اترك تعليقاً