كشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن تنظيم “داعش” أصبح لا يثق في تجنيد السعوديين بشكل كامل، مشيراً أنه بدأ في تجنيد المقيمين بالمملكة لتنفيذ عملياته الإرهابية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بالرياض أمس والذي أوضح فيه، أن التنظيم أصبح يشترط لانضمام السعوديين إليه التزكية من أحد أفراده، أو تقديم المال والمعونة لهم، أو صدق نيته في التفجير لمصلحتهم من خلال عمليات السرقة والسطو المسلح وتهريب الأسلحة والمخدرات وغيرها.
وأضاف إن زيادة الوعي لدى المواطنين وعدم ثقتهم بالتنظيمات الإرهابية، دفعت التنظيم للانصراف عنهم والاتجاه إلى استغلال الوافدين.
التعليقات
ياسيادةاللواء…الله يحفظك ويطول بعمرك…
بسألك سؤال هؤلاء الأجانب المقبوض عليهم في قضايا أرهابية…
من كفلائهم….ليش مايوضعون تحت النظر…
تحذرون من الأجانب والتأشيرات يوميآ تصدر…
من كثر الأجانب فالمملكة صرت أحس معد في سعوديين…
أنقرضوا….
زحمونا فالشوارع….زحمونا فالأسواق…زحمونا فالمطاعم…زحمونافالبيوت…
من كثرهم فالبلد….أتوقع أننا صرنا محتلين من الداخل…
ومقابل كل مواطن سعودي
ثلاثةأجانب….
معد عرفنا مين الصالح فيهم ومين الطالح…
ياااكلون من خير البلد…ويطعنونه فالظهر…
يماني قبل 6شهور فالأخبار قبض علية في قضايا أمنية وأرهابية….
وثبتت علية…وعلقنا على الخبر كلنا…
وأيش الحكم…سجن ست سنوات وترحيلة بعدأنقضاء المدة….
ياطويل العمر المواطن السعودي الأن أصبح صاحب وعي ثقافي…ومستعد لخدمةوطنه….
طلعوا الأجانب….الي منهم ضرر….
مانربي الأفعى في دارنا ونشتكي من عضتها…
وشكرا
باقي عليكم الي يجندونهم ويستخدمون بعض التكتيات المخفية !؟!
خلاص داعش عرفنا وضعهم
بس المقيمين منهم حاقدين ناس واجد مايطمع يتجند لتنفيذ مخططات داعش
لعنة اللة عليهم وعلي مذهبهم القذر اعداء الحياة يتظاهرون بالاسلام والاسلام براء منهم هدفهم الجواري والسلطة 000يحي وطني والمليك المفداء لقد فهم الشباب اهدافهم القذرة
هناك شيعة وجماعات التبليغ المتطرفة اكثر ها من باكستان وافغانستان والروافض العلويين سوريين ولبنانيون وهم من حزب الله وسورين مقاولين دئما تجد في اسمه الحاج السيد حسن حيدر هولاء خطرين مع الحوثيين والمتشددين الذين لدينا يجب القبض عليهم والتحقيق منهم
الله يحفض جنودنا البواسل ايران والقاعده وداعش كلهم تابعين لي اداره هوشماني وزير ايراني مايضهر في الاعلان المضحك في الامر اناء امريكا تفاوض ايران في القاعده مع ان القاعده اغلبيتهم من اهل السنه اربع عواصم عربيه والقاعده والحشد الشعبي والحوثي في قبضت ايران وملشيات ناميه قرب مضيق هرمز كلهم تحت قبضت ايران وامريكا تفاوض ايران بشرق الاوسط
وهذا الأمر يجعلنا نتحرك سريعآ لضبط وجود الأجانب لدينا وعمل لجان بحث وضبط كل مخالف للإقامة وترحيله على وطنه فورآ بالمشاركة مع سفارات بلادهم وتغريم السفارات مبالغ كبيرة في حال تخلف مواطنيها من العودة لأوطانهم أو قيامهم بأي جريمة جنائية أو جريمة سياسية أو جريمة أمنية على أرض الوطن حتى لا تتكرر عودة أولئك المجرمين أو غيرهم لأرض المملكة .
وستلجأ ايران للإستعانة بالحوثيين وأذناب بشار الأسد الموجودين على أرضنا..فاقطعوا الطريق عليها ونظفوا البلد منهم عاجلا..!
اترك تعليقاً