أكدت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن تعدد الجنسيات داخل الأسرة الواحدة سيقود لصعوبات في المستقبل، مطالبة بإعطاء قضية منح الجنسية السعودية لأبناء المواطنات قدر من الاهتمام.
وطالب رئيس الجمعية الدكتور مفلح القحطاني بضرورة تسهيل حصول أبناء المواطنات على الهوية الوطنية، وذلك لتجنب عديد من المشكلات التي قد يقع فيها هؤلاء الأبناء في حال وفاة الأب.
وأضاف إن نظام الحكم في المملكة يؤكد وحدة الأسرة ودعمها وتوثيق أواصرها، مبيناً أن أبناء المواطنات اندمجوا مع المجتمع، وأغلبهم لا يعرف الكثير عن أوطانهم الأصلية، كما أن زوج المواطنة قد يكون منقطعا هو الآخر عن بلاده.
ولفت القحطاني أن نظام الجنسية السعودي أجاز لأبناء المواطنات المطالبة بالجنسية عندما بلوغهم سن الرشد، كما أن النظام يراعي ظروف الإناث من أم سعودية لأنهن ينتظرن فترات طويلة ولا يحصلن على هذا الحق.
التعليقات
انا برايي زوج المواطنه الاجنبيه ماياخذ الجنسيه ابد بس ابناء المواطنه ياخذو الجنسيه
اسوة بالمواطن المتزوج باجنبيه
والله ربعنا هم اللي فتحوا باب التجنيس على قولتهم تحسين نسل وهذا الشيءفتح باب زواج السعوديات من اجانب خاصة اللي امهاتهم أجنبيات حصلوا على الجنسية زواج سعودية من طرف خوالها غير السعوديين يعني شيء طبيعي سعودية تتزوج سوري يمني مغربي بما ان امها اجنبية وبعد ما ننسى المجتمع له دور ان السعودية من ام اجنبية مرفوضة من جماعتها بحجة انها سعودية نص كم والقانون حق للجميع للذكر والأنثى مثل ما للذكر حق الزواج من اجنبية وتحصل على الجنسية الأنثى لها حق الزواج من اجنبي ولها حق مطالبتها الجنسية لعيالها بالتحديد خاصة اذا هم عاشوا بالبلد ما عرفوا بلد ابوهم وبعد اذا ابوهم عند الرغبة ان عياله يكونون على جنسية امهم
ولماذا الكذب والتدليس يا جمعية حقوق الإنسان حينما تريدون أن تأخذون الناس على قد عقولهم , بتعدد الجنسيات في البيت الواحد , مافيه تعدد جنسيات ولاشيء , واحدة إرتضت الزواج من أجنبي وهذا يعني أن زوجها وأبنائها أجانب بالفطرة وهي إن بغت تجلس سعودية لين يأخذ الله روحها فلها ذلك أوتروح مع زوجها إن بغت تحصل على جنسية بلده فلها ذلك , أما تسوون قضية أن هناك تعددد جنسيا وهيصة فأعتقد أنكم بحاجة لمن يمنحكم جنسية البلدان التي تزوجوا المواطنات السعوديات منها عشان تشاطرونهم الحزن والتباكي على نساء فضلوا الأجانب على أبناء بلدهم ويتباكون الآن على الجنسية السعودية بعدما حققت الواحدة طلبها وأعتقد أننا لسنا بحاجة للمزيد من العاطلين بل نحن في حاجة إلى تقليل نسبة كبيرة من الأجانب فقد ضاقت الطرق والأماكن العامة ولم نلحظ فائدة تستحق الإشادة بها .
ألجمعية الوطنية لحقوق الإنسان عندنا طول العام صامتة عن أمور واضحة وضوح الشمس في
رابعة النهار وكأنها تقول ( لم أرى ولم أسمع ولن أتكلم ) !!!
وعندما يطرح أي موضوع يخص المرأة يجندون كل طاقاتهم لذلك الموضوع وما أن ينتهي
تعود مرة أخرى إلى مبدأها ( لم أرى ولم أسمع ولن أتكلم ) .
لوتم ذلك يسهل الامر على كثير من الفتيات بالزواج من الخارج واكثر الجنسيات لايقبلها الشعب وان تم هذا الامر فعلى الدولة منح الجنسية لمن هم في خارج الوطن ومنهم من تزوج وخلف اطفال دون تصريح زواج من الدولة ووالدهم سعودى / راى للتنبيه فقط
بشر ابو يمن بيفرخ ويتجنس
اترك تعليقاً