“نورا “طفلة ذات العشرة سنوات تعيش في إحدى قرى مصر مع أهل والدها بعد وفاته وزواج والدتها من آخر، أقدم عامل ع بأحد محال السيراميك بالقرية على الإعتداء جنسيا عليها هي واثنان آخرين هما ؛مريم 12 سنة، ودنيا 10 سنوات، أثناء ذهابهن لتلقي أحد الدروس الخصوصية، بالقرية.
تعود أحداث الواقعة بعدما نجح وليد.ا. (34 سنة) متزوج، ولديه طفلان، في استدراج مريم.ع 12 سنة، في الصف الأول الإعدادي، إلى محل السيراميك الذي يعمل به، وقام بإدخالها مخزن المحل، وقام بتصويرها عارية، بعدما أجبرها على خلع ملابسها، وقام بالتحرش بها وهددها في حال إخبارها لأحد أن يقوم بنشر صورها لأهلها، وأنه سيقوم بتعذيبها وضربها.
ولم يكتف المتهم بذلك فحسب، بل وأجبرها على أن تأتي له عدة مرات إلى المحل، وبدأ بترغيبها بالمال، وقام بإعطائها الكثير من الأموال والحلوى مقابل ذلك، وفي كل مرة يقوم بتصويرها، بعدما تمكن من تعطيل كاميرات المراقبة في محل السيراميك، الذى يعمل به، ويمارس به أعماله الشنيعة.
ولن يقف الأمر على ذلك بل قام المتهم باستدراج فتاة أخرى، نورا.ج (10 سنوات)، في الصف الخامس الإبتدائي، أثناء ذهابها لدرس خصوصي بذات الناحية، وقام بتجريدها من ملابسها، وتصويرها، وقال لها إنها إن لم تأت إليه يوميًا، سوف يعرض الصور على أهلها، ليضربوها ضربًا مبرحًا، وأنه يمارس هذا الفعل مع كل فتيات القرية، وعرض عليها صور مريم التي سبق وأن صورها.
وقال زوج والدة نورا ذهبنا لمركز الشرطة، وتبين أن عمره 34 سنة، وعنده أطفال، وأنكر في بداية الأمر، وعند مجيء الطفلتين إنهار واعترف بمركز الشرطة، والنيابة العامة، أثناء التحقيقات، حيث استدرجهن أثناء ذهابهن للدرس، وكان يعطيهن أموال، فلما قالت نورا لعمتها أنه فعل ذلك معها ويهددها بعرض الصور على الناس، فأمرتها أن تذهب إليه، وتتبعتها وقامت بالإستغاثة بأهالي القرية، ودخلوا عليه وهو عار تماما، وقام الأهالي بالقبض عليه وتسليمه لنقطة الشرطة.
التعليقات
المتحرشين والمغتصبين هم شياطين الانس الإعدام هو الحق الشرعي لهم حسبي الله عليه أطفال ويعتدي عليهم
لاحول ولا قوة الا بالله
استغفرالله .ولا حول ولا قوة الا بالله .وش فيهم المصريين انقلبوا مجرمين .طبعا ما اعمم ع كل المصريين فقط ع .. امثال هذا .
حسبي الله ونعم الوكيل….
خسيس
ماله الا القصاص
عجبني. تصرف عمتها
اثبتت عليه الجريمه
هذا الإعدام قليل بحقه الله ينتقم من كل ظالم
هذا اهبل يستحق الاعدام
اترك تعليقاً