أكدت إحصائية لوزارة العدل ارتفاع قضايا التخبيب بين الزوجين إلى 200% خلال العامين الماضيين واحتلت الرياض المركز الأول فى عدد قضايا التخبيب وتلتها مكة فيما احتلت نجران المركز الأخير.
والتخبيب هو التدخل بين الزوجين إما بتحريض الزوجة على زوجها أو تحريض الزوج على زوجته بقصد إفساد الزوجة على زوجها أو إفساد الزوج على زوجته ويعد التخبيب من الأمور المحرمة في أحكام الشريعة الإسلامية، ويقتضي إيقاع العقوبة التعزيرية من قبل القاضي تجاه المخبِّب.
وأوضحت الإحصائية أنه فى عام 1436هـ سجلت المحاكم 47 قضية تخبيب فقط، في حين سجل عام 1437هـ 133 قضية، بنمو بلغ أكثر من 200 في المائة، حيث جاءت محاكم منطقة الرياض أكثر محاكم المملكة في قضايا التخبيب خلال العامين الماضيين، بواقع 52 قضية، في حين سجلت محاكم منطقة مكة المكرمة 50 قضية تخبيب في حين سجلت منطقة نجران أقل مناطق المملكة تسجيل لقضايا التخبيب خلال العامين بواقع قضية واحدة فقط.
وتابع التقرير: سجلت محاكم منطقة المدينة المنورة 10 قضايا تخبيب كما سجلت منطقة القصيم 20 قضية، وفي المنطقة الشرقية سجلت محاكم المنطقة 11 قضية تخبيب بين الزوجين، وتم تسجيل تسع قضايا في كل من محاكم منطقة عسير ومحاكم منطقة جازان خلال العامين الماضيين، في حين تم تسجيل قضيتي تخبيب في محاكم منطقة تبوك وفي منطقة حائل سجلت محاكم المنطقة سبع قضايا، بينما سجلت محاكم منطقة الباحة خمس قضايا تخبيب، ومنطقة الجوف ثلاث قضايا تخبيب.
التعليقات
التخبيب ما يصير بين الزوجين الا اذا كانوا هم ماهم متقبلين بعض وكل طرف يصدق الكلام اللي يقال عن الطرف الاخر الالفة والمحبة بين هو الحل الله يديم المحبة بين كل زوجين
لا يستمع للمخبب الا ناقص العقل سواء كان الزوج او الزوجه التي ترخي اذنها لمن يسمعها الكلام المعسول وتصدقه ومن ثم تعشقه فيقنعها بطلب الطلاق ولو حصل الطلاق تخلى عنها وقال لها تعالي نتعرف اكثر ونتقابل ونلتقي في مكان خاص لوحدنا لنفهم بعض قبل الزواج ومن ثم تسليمه كل شي وبعد هذا يماطلها بتحقيق الزواج منها الى ان يجد غيرها ومن ثم يتفل في وجهها ويذهب مع الفريسه الجديده وتعود هي تعض اصابع الندم بعد ان تركت زوجها واطفالها بسبب كلمة حلوه قالها الشيطان وتقبلتها مصدقه الاعيبه الواهيه والنتيجه الضياع او الاعتكاف في بيت اهلها الى ان تموت بحسرتها
كله سبت مواقع التواصل الاجتماعي والعلم عند الله
اترك تعليقاً