قال الباحث في الشؤون السياسية الدكتور عبدالله النفيسي، أن تضييق الخناق على النظام الإيراني وتقييد تدخلاته في دول المنطقة لن يتم إلا من خلال دعم الأقليات الموجودة هناك، لإشغال إيران عن التدخل في شؤون دول المنطقة، ومنعها من تمرير أجندتها عبر ميليشيات حزب الله والحوثي.
واكد أن لا يوجد شعب إيراني على وجه التقريب، بل يوجد ما يمكن تسميته بالشعوب الإيرانية، التي لا يشكل الفرس ضمنها إلا الجزء القليل، وأن تحريك الأقليات سيجعل إيران تنكمش لمواجهة الانهيار الداخلي.
وأضاف ” النفيسي” إن الأقليات في إيران المتمثلة في العرب والأكراد والبلوش والتركمان وغيرهم، تمثل نحو 70% من الإيرانيين.
التعليقات
اكبر هياط مر على التاريخ ايران هاذي
مايسوون شيء ترى مغار هياط ودعم اقليات
ليش الخوووف منهم
فعلا كلام سليم والبلوش والعرب في الشمال جاهزين ومستعدين ولكن يحتاجون الدعم المالي والعسكري فلو اتفقنا مع باكستان على تسليح البلوش في جنوب ايران لتحركوا بقوه وكذلك العرب في الشمال عن طريق الاكراد ممكن مدهم بالسلاح وبالتالي ستنشغل ايران ونظامها المجوسي بما يحدث في داخلها ولا ننسى المعارضه الايرانيه لها وجود قوي داخل ايران كذلك تحتاج الى دعم وتأييد سياسي واعلامي
والله العظيم يا دكتور قلناها وكتبناها من زمان لكن جماعتنا ألله يهديهم
إذن من طين وإذن من عجين !!!
الوضع الأن ممهد أكثر من أي وقت مضى ولا يحتاج لأي جهد كل مافي الأمر هو مدهم بالمال
والسلاح وربطهم جميعآ تحت إمرة قيادة ميدانية موحدة تنظم تحركاتهم وتحدد لهم الأهداف
الإستراتيجية التي يجب ضرب الحكومة الإيرانية من خلالها والقضاء عليها بأسرع وقت
وبأقل الخسائر .
او ادخالها بحرب حدودية مع دولة اخرى
او انشاء ميليشات معادية على الحدود الإيرانية الافغانية وتزويدها بالاسلحة !
امريكا لو أرادت فعل ذلك لفعلت ! ولكن لا تريد ذلك
قامت بتجميع الحشد الشعبي العراقي لاهداف مستقبلية !؟!
كذلك ما يتم الان في شمال سوريا والعراق من دعم مباشر للأكراد على حساب تركيا كل ذلك يتم لاهداف مستقبلية لابعد من عشرون سنه من الان !
لم نسمع بإنشاء جبهة معادية لإيران بالداخل او اقل شي بين الحدود الإيرانية الافغانية علما بان امريكا مسيطرة على أفغانستان من مدة طويلة وكذلك بعد الاطاحة بصدام حسين كان بامكانها الإتيان بقيادة معادية لإيران تمام ولكن ما يحدث في العراق وسوريا هو توجيه مباشر للسعودية وتركيا بل سوف يكون هناك دول معادية تماما للسعودية وتميل على الحدود
اترك تعليقاً