علقت الفنانة المعتزلة سمية الألفي، على خيانة طليقها الفنان فاروق الفيشاوي، قائلة: “أؤمن أن الخيانة هي خيانة المشاعر وليس الجسد”.
وارجعت الألفي خلال برومو حلقة برنامج فحص شامل، المذاع على فضائية الحياة،سبب خيانة زوجها لها : “زوجي ضعيف أمام الجنس الآخر”
وذكرت أنها ابتعدت عن الظهور في الإعلام لأكثر من 12 عامًا، مؤكدًة أنها اتخذت قرار اعتزالها للفن بشكل مفاجئ، قائلة: “في أحد الأيام، استيقظت من النوم، واتخذت هذا القرار، ولم أفكر في الحجاب أبدًا”.
وابدت الألفي ندمها لعدم اعترافها بحفيدتها، من ابنها الفنان أحمد الفيشاوي، معلقة: “من الأول كنت رافضة عدم الاعتراف بالبنت”.
التعليقات
ههههههههههههه
جوري انت يبي من يترجم لك
ماتزعليش ياستي هو قوزك ضعيف أمام الجنس الآخر
مهو برضوه خانك مع وحدة “ضعيفة” أمام الجنس الآخر
وياكثر أشكالها الضعيفات أمام الجنس الآخر الوحدة فيهن
لويعرض لها زول رجل طمرت ف ظهره وفي مسألة الزواج
مايهمها ف الرجل غير منطقة السرة إلى الركبة حتى لوأنه أكبر سربوت
ومستعدة تصرف عليه إذا هي ” موظفة ” ماعندها ذرة عزة نفس ولاكرامة الهاملة.
والمشكلة أنها تحسب كل الحريم مثلها ” ضعيفات ” أمام الجنس الآخر.
كلامي كان بخصوص العنوان ان زوجها ضعيف امام الجنس الاخر. قلت كل الرجال كذا قال تعالى (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة ) ماقصدت كلهم خاينين وانا اشعرفني بكل الرجال عشان احكم عليهم
نوال اتقي الله كل الرجال زي كذا تاخذين ذنبهم كلهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( رب كلمة لا يلقي لها بالا تهوي به في النار سبعين خريفا )
والتعميم لغة الحمقاء والجهال والسفهاء
طيب تزوج وطلق
مجنونه لازم الوحده تغار
وش فيها وجهها منفخ. مو مثل الي بصوره الاولي. بعدين ما قلتي شي جديد معروفه الفنانين فيهم خيانه.
لا يا شيخه
هه بعلهاا نسونجي وراضيه بالامر .. وي لو انا كان اجرمت فيه والله
حتى انا مثل فاروق الفيشاوي
سبحان الي يغير ولا يتغير
إخس عليه ،،
راجل وحش خالص ،،،
“أؤمن أن الخيانة هي خيانة المشاعر وليس الجسد”
تبرير فاسد لا يصدر من امرأة تحترم أنوثتها وسمعتها ودينها..
وقولها: “زوجي ضعيف أمام الجنس الآخر”
هل ضعف الرجل أمام المال فيقبله بالحرام ، هل هذا مسوغ لقبولك لهذا المال أم لا بد لك من كلمة لتصحيح مصدر المال.. فأي جسد نبت من سحت فالنار أولى به!
وكذلك ضعف الرجل أمام النساء.. ليس مسوغا للتبرير الفاسد بأن الخيانة هي خيانة المشاعر.. بل هذه هي الدياثة ولكن بالعكس..
رضيت بالعيش معه وهو مجاهر بالفجور مع النساء.. يقول الله تعالى : { الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين} وليس الخيانة عندي خيانة المشاعر!
هذه شيطانة تسوغ العيش في الحرام وتدعو بكلامها للتأسي بها.
كل الرجال كذا مو بس زوجك
يتشابهون كانهم اخوان مو ازواج?
اترك تعليقاً