ذكر الدكتور يوسف الرميح المستشار والخبير الأمنى، الأسباب التي تدفع الإرهابيين إلى تفجير أنفسهم أو تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن، عوضا عن الاستسلام.
وأضاف الرميح، الذي يعمل بروفيسورا في علم الإجرام ومكافحة الجريمة والإرهاب بجامعة القصيم: “عدم تسليم المطلوبين أنفسهم واختيار مواجهة وتبادل إطلاق النار مع الأمن بسبب معاناتهم من الفراغ وفقدانهم لأسرهم ووطنهم نتيجة تحولهم من مواطنين صالحين إلى إرهابيين ومطلوبين”.
وأوضح، أن الجماعات الإرهابية تستبدل عدة مفاهيم بمفاهيم خاطئة، كتضليل الشباب بأن الانتحار والتفجير هو طريق الشهادة والحصول على الحور العين بعد مدة زمنية ليست بالقصيرة.
وأكد الرميح، أن 99% من من المطلوبين أمنيا يقتلون أنفسهم أو يموتون على أيدي رجال الأمن بعد تبادل إطلاق النيران معهم ورفضهم الاستسلام.
التعليقات
يا أخوان قولوا الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم ولا حول ولا قوه إلا بالله,,,
سحقا لي ارواحهم النتنه ،، لو سلم نفسه كان نجى وانجى نفسه من عذاب الآخره لكن الطغيان والعصيان والتكبر اعمى اعيونهم عن طريق الهدى والصلاح وهم وانا متأكد اشد التأكيد يعرفون انهم على خطأ كبيير وجسيم لنفسه.
الإرهاب في كل دين سماوي او غيرة ولاكن ( الإسلام هو المستهدف لمعرفة غير المسلمين ان الإسلام الحق سينتصر ) لذألك وجب منهم تصوير للعالم المثقف والمتخلف ان الإسلام منبع الإرهاب ليبعدوا من يريد ان يسلم عن الإسلام و ليجعلوا المسلم يعتقد ان الغرب محق في ما يقول عن الاسلام
ذابحتهم المِحنة يبون الحور العين من تفجير مؤخراتهم جهنم مصيرهم
واللة من السربتة
الظاهرة الإرهابية ليست وايدة المجتمعات الإسلامية وحدها ، ولكن الظاهرة الإرهاب في كل بقاع العالم حتى اليهود والمسيحيين نجد من بينهم متطرفين ، والتطرف هو الزيادة عن حد الشئ ، كل المجتمعات عرفت ظاهرة التطرف ، ويعيش داخلها متطرفون ، سواء في البلدان الإسلامية أو غيرها ، والأسباب كثيرة منها : التربية الأسرية الخاطئة ، ومنها الفقر ، والجهل ، والفاقة ، والإحباط ، والفشل ، والتفكك الأسري ، وعوامل أخرى نفسية ومرضية لا داعي لذكرها ،
على أي ،
نشكر السيد المحترم الدكتور يوسف الرميح المستشار والخبير الأمنى، على الأعمال الأمنية التي يقوم بها خدمة لأمن المملكة العربية السعودية ، أما الأسباب التي تدفع الإرهابيين إلى تفجير أنفسهم أو تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن، عوضا عن الاستسلام ، تتجلى في كون أدمغتهم إن كانت لهم أدمغة مغسولة حرفيا بالفكر المتطرف ، أي يَقتُل أو يُقتَل ، أو يموت ولا يستسلم ،هذه هي قناعته عن جهل ، هو لا يعلم مايفعله ، بل هو مسير بالتيليكوموند.
وعليه ، نجدد الشكر الجزيل للسيد المحترم الدكتور يوسف الرميح المستشار والخبير الأمنى السعودي ، والله يكثر من أمثاله في البلدان العربية
اترك تعليقاً