قال المستشار العسكري للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية، اللواء يحيى رحيم صفوي، أنه لولا دعم إيران لسوريا والعراق، لسقطت دمشق وبغداد.
وفي تصريحات نقلتها وكالة “فارس” شبه الرسمية، قال صفوي إن “مدرسة المقاومة التي تبلورت في الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال فترة الحرب المفروضة من قبل النظام العراقي السابق، أصبحت مصدر إلهام لشعوب سوريا والعراق واليمن”.
وأضاف: ” لولا تدابير قائد الثورة الإسلامية ومستشارينا العسكريين في العراق وسوريا، لكانت بغداد ودمشق قد سقطتا لغاية الآن “.
وتابع، ” في ظل هذه المدرسة، تمكن الشعب اليمني من المقاومة أمام العدوان السعودي، وتمكنت سوريا من المقاومة المستمرة أمام داعش منذ 68 شهرا. وفي العراق، تبلور الأمر في إطار الحشد الشعبي الذي يعمل الآن إلى جانب سائر صنوف القوات المسلحة العراقية لتحرير الموصل “.
حديث صوفي جاء خلال ملتقى أقيم في مدينة أصفهان، بمناسبة إحياء ذكرى قتلى ” الهندسة القتالية “.
التعليقات
خخخخخخ …
ان المواطن العربي الذي يصدق هذا الهراء والغثيان ويتعاطف مع دولة لا يشغلها شي سوى الاعتداء على دول عربية تحت حجج واعذار واهية مستغلة الدين والمذهب والسذج من العرب ممن صدقو هرائهم هم في الحقيقة ليسو الا خونة ومتأمرين مع العدو الفارسي ضد مصلحة وطنهم ذلك العدو الذي ارتكبت جرائم ومذابح بحق العرب تشيب لها الولدان ولم يؤثر فيهم ذلك ولا اثار نخوتهم حين صدق هؤلاء المغفلون ان العدو الفارسي يثأر لال البيت وللحسين وفاطمة وما حل بهم وهو بالحقيقة يستغل تلك القصص التاريخية المفبركة لتحقيق حلمهم القديم بامبراطورية فارس التي بادت ولن تعود مهما فعلو وقد اهدرو ثروات بلادهم ومقدرات شعبهم على مدى 40 عاما منذ قدوم افاقهم الاكبر الخميني ومن جاء بعده في حروب عبثية لا طائل من ورائها ثم يأتي هذا الافاق ليقلب الحقائق و ليزعم انه انقذ عواصم عربية من السقوط ,الحقيقة المرة ان هذه العواصم سقطت في يد العدو الفارسي البغيض بيد ابنائها من المغفلين الذين تأمرو مع العدو واستباحو بيضة بلادهم خدمة لاطماع العدو الفارسي وتخرصاته فلا مذهبكم ولا انتمائتكم السياسية تبيح لكم خيانة الامة او تكونو ادوات بيد الاعداء قبحكم الله وابعد داركم وخيب سعيكم
اترك تعليقاً