خلصت دراسة إلى أن ألمانيا يعيش بها أكثر من 47 ألف و300 امرأة مختونة.
وطرحت وزارة الأسرة اليوم الاثنين نتائج هذه الدراسة التي تعد الأولى من نوعها عن انتشار هذه الظاهرة.
وتنتشر هذه العملية في دول بينها مصر والصومال واريتريا واثيوبيا ومالي والعراق.
وحسب الدراسة، فإن عدد النساء والفتيات المختونات ارتفع بنسبة نحو 30% في الفترة بين نهاية 2014 حتى منتصف 2016، بسبب وجود مهاجرين ينحدرون من دول يُمارَس فيها الختان.
من جانبه، قال رالف كلاينديك، وكيل وزارة الأسرة إن “ختان الإناث يمثل انتهاكا خطيرا لحقوق الإنسان ويسبب آلاما جسدية ومعاناة نفسية لا يمكن استيعابها”.
وأوضحت الدراسة أن ألمانيا بها ما يتراوح بين 1558 إلى 5684 فتاة لمهاجرين مهددات بالتعرض للختان الذي يجرِّمه القانون الألماني حتى لو تم تنفيذه في الخارج، وكانت الحكومة الألمانية قررت إدخال تغيير على قانون جواز السفر في كانون أول/ديسمبر الماضي لمنع المهاجرين من القيام برحلة إلى بلادهم لإجراء عملية ختان لفتياتهم، حيث ينص هذا التغيير بسحب جوازات السفر من أولياء الأمور الذين يثبت أنهم اصطحبوا فتياتهم أو نساءهم في رحلة بالخارج لهذا الغرض.
يذكر أن صندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمات إغاثية أخرى تعتبر يوم السادس من شباط/فبراير اليوم العالمي لعدم التسامح مع ختان الإناث.
التعليقات
اهل العقول في راحه
اسوم يعني جثير؟؟؟
عموما بالنسبه لختان المرأه هو امر ماحث عنه الدين الاسلامي يعني لايشترط ختان الفتاه وبطلوها الناس
ولكن للمعلوميه فقط الختان في حال انه يكون قطع جزء وليس بالكامل هذا امر لايوجد عليه مشكله
لانه حسب الواقع مفيد للمرأه انها ماتقع ضحية شهوتها الزايده في حال ما اتختنت وبنفس الوقت تستطيع ممارسة حياتها الحميمه الجنسيه بدون اي مشاكل
على كل حال اغلب العالم الان بطلوا والله يستر من كثر الزنا والفواحش وهذا الامر الللي صاير في هالزمان
جثير ?
اترك تعليقاً