لفظت ربة منزل أنفاسها الأخيرة داخل مستشفى ههيا، بمحافظة الشرقية في مصر ، اثر اصابتها بحروق من الدرجات الثلاثة، بالوجه والصدر والرجلين، بعد أن أشعل زوجها النيران فيها لخلافات عائلية بينهما.

تلقى الأجهزة الأمنية إخطارا يفيد وصول ربة منزل، لمستشفى ههيا للحروق، مصابة بحروق من الدرجات الأولى، بنسبة 60% بالوجه والصدر والرجلين.

وتوصلت التحقيقات الى قيام زوجها زوج المجنى عليها والذي يعمل عامل بارتكاب الواقعة، بسبب قيام الزوجة بسبه بعد خلافات زوجية بينهما، فسكب كمية من التنر عليها وحرقها.