لفظت ربة منزل أنفاسها الأخيرة داخل مستشفى ههيا، بمحافظة الشرقية في مصر ، اثر اصابتها بحروق من الدرجات الثلاثة، بالوجه والصدر والرجلين، بعد أن أشعل زوجها النيران فيها لخلافات عائلية بينهما.
تلقى الأجهزة الأمنية إخطارا يفيد وصول ربة منزل، لمستشفى ههيا للحروق، مصابة بحروق من الدرجات الأولى، بنسبة 60% بالوجه والصدر والرجلين.
وتوصلت التحقيقات الى قيام زوجها زوج المجنى عليها والذي يعمل عامل بارتكاب الواقعة، بسبب قيام الزوجة بسبه بعد خلافات زوجية بينهما، فسكب كمية من التنر عليها وحرقها.
التعليقات
يا اخي طلقها وخلاص لو مو مرتاح معها او غلطة عليك . مو تروح وتعمل مصيبه مدري كيف تفكر الناس ذي
الله لا يبلانا
مش كده يابيه
مش دجاجة و لا فراخة
هذه ضعيفة مسكينة لاحول لها ولاقوة
ودها لبيت أهلها لعل الأمور تزين وتعود المياه لمجاريها ….
وتهدأ النفوس ويبتعد الشيطان …
واجلس أنت
بعيد عنها قليلًا لتراجع حساباتك
فلست ملَكًا نزلت من السماء
وليست هي حوراء نزلت من الجنة
و المشاكل هي ملح الحياة ولن يستطيع أحد أكل الكبية بلا ملح كذلك لاتستطيع العيش قي حياة مستقيمة دون اعوجاج
ولابد منها ولولا المشاكل ماوجدت السجون وأصبح عليها موظفون….
لكن :
لابد أن يكون لكل مشكلة حل
وتحل هذه المشاكل التي لابد منها بالتفاهم والتنازلات وغمض عن أشياء
وتساهل في أشياء حتى تستقيم الحياة
وتعيشون في تواد ومحبة وسلام وأمان
وتأكلون كبسة وتفطرون على تميس وحلاوة طحينية وجبنة كيري وأنتم في أحلى حياة
ودمتم سالمين
كم يوم على ذمة التحقيق ويطلع براءه ههههههه
محكمة مصر طبعا أم النيك والبلاوي والدعاره
للأسف محكمه فاسقه كل يوم جريمه 24 ساعة
اخبارهم تحبس الأنفاس
عندنا وعندهم خير كم زوجة قتلها زوجها عسى الله يسمعنا خبر قصاص كل مجرم
ما يمد يده على المرأه إلا نذل حقير ضعيف شخصيه ,
الرجل الحر الكريم .. ما يمد يده على المرأه ,
المرأة ضعيفة مسكينه ..
أقصى مافيها تسبه وتدعي عليه ,
والواجب على المرأة أن تحفظ لسانها
ولا تجعله يجر عليها السوء .
?
يا زينا وبسم الله علينا وليته يبين في اللي عندنا ، اذا زعلنا اقصى شي نسوية نشيل اقرب شرشف وننام في الصاله ، شوفو يا اللي ما عجبناكم وش سوى هذا في الوليه حقته ، الله يرحمها ويصبر اطفالها اذا عندها اطفال .
اعوذ بالله وش هالبشر
الله لايوفقه ولايرحمه مايخاف الله ،،
اذا ماتبيها طلقها اطردها من البيت مو تحرقها ،،
حسبي الله فيك ي الحيوان ،،
قلت الوازع الديني قال المصطفى عليه الصلاة والسلام ( رفقاً بالقوارير ) وما أجمله من وصف و كان أمي عليه السلام لا يقرأ ولا يكتب ولكن التعليم الرباني الذي لا يضاهيه تعليم أرشده لهذا الوصف
فالأنثى كالقارورة لا تتحمل العنف والقسوة وإن حصل ذلكـ فهي معرضة لـ (التحطم)
وبعض القوارير إذا تحطمت أصدرت صوتا ً خفيفا ًوبعضها الآخر تتحطم بصمت وهذا مؤلم
اترك تعليقاً