شاركت الإعلامية اللبنانية ديما صادق، عبر حسابها الرسمي على “تويتر” صورة قديمة لها، من العام 2004، حيث ظهرت برفقة مؤسّس جريدة “الأخبار” اللبنانية الصحافي الراحل جوزف سماحة.
وقالت صادق تعليقا على الصورة التي التقطت منذ حوالي 13 عاماً، وغرّدت: “كل شوق يسكن باللقاء لا يعول عليه. ابن عربي. جريدة السفير، صيف ٢٠٠٤. جوزف سماحة ١٠ سنوات”.
وظعرت ديما في الصورة شابة جميلة وطبيعية، خصوصاً أنّها ظهرت من دون ماكياج.
ويُصادف اليوم الذكرى العاشرة لرحيل سماحة، الذي توفي في 25 فبراير (شباط) 2007، إثر نوبة قلبية في لندن.
التعليقات
البدر كلامك ميه ميه
ماغير مرقعين وجيهك يا هالحريم بالبويات الاشكال والوان صاير وجه الوحده فيكم كنها قوس قزح يعني قص لزق الله يديمها نعمه ويحفظها من الزوال أتمنى من الحكومه السعوديه زيادة أسعار المكياج حتى يظهرون القرود على حقيقتهم
حياك???
البدر ،، مين انت?
آيش ما فهمت شيء شكلك سكران ?
يا القرني نسمع كلام الاولين ونستغرب منهم
فعلاً كان زمان القلوب بيضاء والناس فيهم غيره وشهامه
كانوا يسرحون بالغنم ويعتبر البنت اللي معاه من محارمه ويخاف عليهم لان اول فيه عيب
كان الرجال رجال والحريم حريم
الان ماعاد تفرق بينهم الا من هدى ربي
تقبلوا تحياتي
يازين حب وعشق الأولين…
كل من حب له وحده سااااق الهوش والغنم وراح يقابلها فالوادي…ولا على البير
ويتفق معها على الزواج..
ويروح يخطبها حقيقي..
كان حب صادق مو مثل الحين…لعب في لعب…
وكان الحب هذيك الأيام مخفي لاجوالات ولا واتس ولا سناب ولا هيئة ولا شرطةولا جنائية ولاشي
????????????
مساء الخير .. هذا الابن البار لوالده ولوطنه وهو خير قدوه
يـ دانة تذكرين اس اس السلام عليكم
)ذكرني فوك حماري)
??????
يقولون أعرابي ضاع علية حمار فالصحراء
فراح يدور له…
وفي طريقة لقى حرمة متغطية..
أنفتن بهيئتها..
ونسي حمارة??
راح هو وأياها طرف الوادي..
فيوم كشفت وجهها…أطلعت شينه..
وفمها ممطوط وكبير…
فتذكر حمارة ???????
??
لبناني مغترب
فشرتي ع رقبتك
قبل عشر سنين كانت اكبر من الحين هههههههههههههههه
اترك تعليقاً