قال وزير التعليم أحمد بن محمد العيسى في تصريح للصحفيين عقب تدشينه المؤتمر العالمي « الكشفية والعمل التطوعي » في فندق ” هوليدي إن ” بالرياض: ” أنا معكم قلباً وقالباً ” ، مشيرا إلى أن حديثه الذي أثار غضب المعلمين كان خلال ورشة خاصة بالمناهج، وأمام عدد من الباحثين والمهتمين وفهم في غير سياقه.
وأوضح أن من يقرأ الكلمة جيداً يدرك أبعاد ومضمون الرسالة التي أردت إيصالها، والمتمثلة في رغبة الوزارة تطوير العمل التعليمي، وتطوير قدرات القائم بالعملية التعليمية بشكل مباشر.
وبشأن التأمين الطبي الذي أقرته الوزارة مؤخرا، أكد العيسى أنهم يتابعون ردود الفعل الإيجابية والسلبية لدراستها للوصول إلى تقديم خدمة متميزة للمعلم والإداري من منسوبي الوزارة.
وكان العيسى قد انتقد قبل أيام طريقة التدريس التي يتبعها المعلمون، مبيناً أن المدارس الحكومية باتت تفتقر إلى المعلمين الحقيقيين، وأن العملية التعليمية أصبحت تعتمد على “التلقين”، الأمر الذي أثار الغضب داخل الأوساط التعليمية وبين المعلمين الذين قالوا إن التصريحات تأتي للتغطية على فشل الوزارة.
التعليقات
اين الاعتذار ؟ الرجل لم يعتذر و لا شيء .
قال فهم في غير سياقه
الا جاك الرد من فوق وخالك ترقل
وكل يقول كلام ويرجع بعد يومين يعلل ويصرح فهم في غير سياقه
هذا وانت وزير التربيه ……. تعرف وش معنى التربيه
اذا كان الكبار لا يحترمون المعلمين فكيف بالصغار. ومن اُسلوب القائد الذكي حتى على مستوى الجيوش والحروب لا يهين رجاله ببعض الكلمات والحركات الجارحة التي تهزم جيشه والآن معظم المعلمين وصلتهم كلماتك وأثرت في نفوسهم وذلك سوف ينعكس على الأداء رغم انني اتحدى اي واحد من باقي الموظفين في الدولة يقف ويصبر على مئات الطلاب يوميا اذا كأن الواحد ياله يتحمل ازعاج عيالة وتصرفاتهم في المنزل فكيف بالمعلمين والمعلمات الذين يستحقون منا الشكر والدعاء وأقسم بالله على ذلك
هذه أيضاً مشكلة جديدة
إننا لانفهم
تبًا لك يا شيخ
انقلع
والله معي زميل بالدوام ويدرس بالجامعة وهذا اخر فصل له والاملاء عنده ضعيف جداً والخط تعبان والمشكلة ويشهد علي الله انه في قسم لغة عربية
واعتقد الوزير معه حق بخصوص سالفة التلقين
اترك تعليقاً