اقدم زوج مصري على ألقاء زوجته من اعلى شرفة منزلهما بالطابق الرابع في شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية المصرية، فسقطت على الأرض جثة هامدة وذلك بسبب طلبها زيارة والدتها المريضة
وأكد التقرير الطبي الصادر عن مستشفى ناصر العام أن المجني عليها (42 سنة) لفظت أنفاسها الأخيرة بنزيف داخلي في المخ وكسور في أنحاء متفرقة من الجسد.
تعود التفاصيل عندما حاول الزوج التنصل من جريمته والإدعاء بأنها سقطت من شرفة المنزل بعد أن إختل توازنها أثناء قيامها بنشر الملابس المبللة في المكان المخصص لها، لكن إبنة المتهم اعترفت بأن والدها هو الذي ألقى والدتها من شرفة المنزل بعد مشاجرة بينهما.
وانتدبت النيابة الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليها لبيان أسباب الوفاة، وحبس المتهم على ذمة التحقيقات بعد أن أقرّت ابنته “سلوى سيد” (14 سنة) أنه تخلص من والدتها التي أصرّت على الذهاب للإطمئنان على جدتها المريضة، قبل الإنتهاء من تجهيز طعام الغداء.
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون
هياااااااااااااااااط
هذي وهي تبي تزور امها بعض الازواج يتحكم بزوجته ويمنعها من زيارة اَهلها وهذا حرام لانه الزوج اللي يبي قطيعة هو فاسد اخلاقيا وما يخاف الله راحت لربها الله يرحمها وهو الله يحرمه الجنة ونعيمها حرم زوجته من امها المريضة وحرم بنته من امها انه قتلها
اعوذ بالله من بعض الناس وغضبهم
تصرف جنوني من احمق مجنون
ستسأل عنها يوم القيامه
ي الزوج الخسيس??
انت وكل زوج ظالم مجحف في حق زوجته
اسال الله ان لايقبضكم الا وانتم مجربين صنوف العذاب والمهانه
من حقها طيب !!
الوالد الله يرحمه ماكان ولا وحدة من حريمه تقدر تقول ودني بيت هلي…..حتى لو قال هو…
يافلانه تبين تروحين تسلمين على أمك…
تقول لاء لاء?
ههههههههه هههههههههه
الي تروح لأهلها تصك عندهم 6شهور سبعه سنة
مايجي ياخذها…
??????????????
مشكله الاخوه المصرين بعد الثوره صار عندهم هياط زايد
سوا كان في بلدهم او خارج بلدهم
تتعلق في ذمتك أيها الواطي
وبانتظارك خمس عقوبات :
جمعتها الآية الكريمة :
((( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ (١)خَالِدًا فِيهَا (٢)وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ (٣)وَلَعَنَهُ(٤) وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا(٥)
خمس عقوبات شديدة
الله يرحمها وينتقم منه
انا لو مكان اهلها ارمية من الطابق الخامس
اترك تعليقاً