قال مسؤولون أمريكيون وعراقيون أن زعيم داعش ترك معركة الموصل لقادة العمليات وأتباعه المخلصين، ويختبئ الآن في الصحراء، حيث يتركز اهتمامه على بقائه على قيد الحياة.
ومن المستحيل التأكد من مكان اختباء البغدادي، الذي نصب نفسه “خليفة” من المسجد الكبير في الموصل بعد اجتياح مقاتليه شمال العراق في 2014.
غير أن مصادر مخابرات أمريكية وعراقية، تقول إن غياب أي بيانات رسمية من قيادة التنظيم، وفقدان السيطرة على مناطق بمدينة الموصل، يوحي بأنه هجر المدينة، أكبر مركز سكاني خضع لسيطرة التنظيم.
وثبت أن البغدادي هدف مراوغ، ونادراً ما استخدم وسيلة اتصال يُمكن مراقبتها، وتقول المصادر إنه يتنقل باستمرار، وفي كثير من الأحيان أكثر من مرة في اليوم الواحد.
وتضيف المصادر أنها تعتقد اعتماداً على محاولات اقتفاء أثره، أنه يختبئ في الغالب بين مدنيين من المتعاطفين معه في قرى صحراوية مألوفة، لا بين المقاتلين في ثكناتهم في المناطق الحضرية التي تشهد معارك.
التعليقات
لماذا تهرب وانت تطلب الشهاده حسب معتقدك ابق وجاهد اذا كان ماتطالب فيه صحيح
ولاكن بانت الان صورتك امام اتباعك وانكشف زيفك
أخي الكريم ( البدر )
لا فض فوك بارك الله فيك أجدت وأجزت
المسجد الذي نصبت نفسك فيه خليفه برئ منك مثلما الاسلام برئ منك يامن سفكت الدماء بغير وجه حق فعليك من الله ما تستحق ..
انت من سمح بتفكك البلاد العربيه وانت من ضحك على ابنائنا وغسل ادمغتهم فجعلت الولد يقتل ابوه والاخ يقتل اخوه اي اسلام هذا الذي يبيح لك قتل الابرياء .. ان الاسلام والدين الاسلامي برئ منك فهو دين الوسطيه والتسامح
قاتلك الله وجعلك مشردا تموت باليوم الواحد الف مره ..
لماذا تهرب وانت تطلب الشهاده حسب معتقدك ابق وجاهد اذا كان ماتطالب فيه صحيح
ولاكن بانت الان صورتك امام اتباعك وانكشف زيفك
وعسى ان نسمع خبر موتك
الله يجعله دايم مرعوب
الله يصيبه يارب ونرتاح منه
الله يجعله دايم مرعوب
الله يصيبه يارب ونرتاح منه
اترك تعليقاً