تُعد حقيبة اليد التي رمزًا مرادفًا للمرأة العصرية ظهرت معقودةً في أيدي التماثيل القديمة لنبلاء بلاد ما بين النهرين إلى المكسيك، فإن الحقيبة تعد أحدث دليل على وجود الغرباء والسفر عبر الزمن.
واكدت احدي التقارير المختصة بالخوارق ، تعد حقيبة اليد رمزًا كونيًا وجدت في عدد هائل من التماثيل لكثير من الحضارات القديمة والتي يعود تاريخها إلى 10000 سنة قبل الميلاد، حيث ظهرت في تماثيل ومنحوتات تعود لحضارة السومريين والفينيقيين والآشوريين والأتروريين.
كما وظهرت في تولا، وهي إحدى مدن روسيا في الكيان الفيدرالي الروسي تولا أوبلاست، وتم رصدها في موقع أثري آخر يقع في المكسيك التي تم تطويرها خلال أزمنة Toltecs بعد سقوط تيوتيهواكان.
وأشار التقرير للفيديو الأخير الذي نشرته قناة UFO Today على موقع يوتيوب والذي حمل عنوان “ما سر حقيبة اليد في المنحوتات الحجرية القديمة والتماثيل؟ هل الأجانب؟ ، والتسمية التوضيحية المصاحبة لنشر الفيديو ربطت ظهور حقيبة اليد بتاريخ الأنوناكي الذي يمثل مجموعةً من الآلهة في بلاد ما بين النهرين القديمة.
وبرغم الاجتهادات التفسيرية لا يزال الخبراء يبحثون عن إجابات للأسئلة: كيف أصبح رمز الحقيبة ظاهرةً في جميع أنحاء العالم؟ وماذا يمثل؟ وهل يحتوي على معارف سرية من قبل الآلهة كما يدعي البعض؟ وهل كان شكلاً من أشكال التكنولوجيا السرية قديمًا؟.
التعليقات
اترك تعليقاً