اشترطت وزارة الداخلية العراقية، مؤخراً،على المقيمين العرب،الزواج من إمرأة عراقية،لتجديد اقامة أو مغادرة البلاد.
و بحسب تقارير عراقية فإن محافظة المثنى سارعت في تطبيق القرار، خصوصاً على السودانيين.
وقال أحد السودانيين المقيمين بمحافظة المثنى العراقية منذ ثلاثين عاما، ويدعى “آدم” في تصريحات فضائيةطلبنا من وزارة الداخلية اعطاءنا فرصة من اجل ايجاد شريكة العمر لان موضوع الزواج ليس بالامر السهل في المثنى لأنها تتمتع بطابع عشائري صعب ونحن هنا غرباء، لكن الوزارة أصرت على جلب عقد زواج من المحكمة خلال مدة اقصاها اسبوع”، وتساءل “هل من المعقول ان يتزوج الشخص خلال أسبوع واحد”؟.
وقال عبد الله، وهو أيضا مقيم سوداني، بأن “ مديرية الاقامة في وزارة الداخلية اجبرتنا على الزواج أو مغادرة المثنى كما حصل مع رفاقنا حينما سحبوا جوازت سفرهم ليلا وتم ترحيلهم الى السودان عبر مطار النجف بعد دفع الغرمات المالية للحكومة.”
و وصفت حكومة محافظة المثنى، اجراءات مديرية الاقامة في وزارة الداخلية بالتعسفية تجاه الجالية العربية في البلاد، داعية الوزارة الى التريث بهذا القرار على الاقل في الوقت الراهن.
التعليقات
الهدف والتعليمات تأتي من ايران الخبيثة هدف سياسي خبيث صيد الرجال بحبائل النساء ومكرهن
خاصة النساء الشيعة منهن
حتى يتم تشيعهم واغرائهم بالمال والعزف ع وتر معيشتهم النفسية ثم بعد
ذلك يصدرون المذهب الرافضي الخبيث
الى شعب السودان السني المسلم
كل هذه سياسة عن طريق المرأة
ويوجدن عراقيات جميلات
يذبن الصخور من جمالهن وتبعلهن
ولكن الشعب السوادني شعب عزيز نفس
يقول علي بن أبي طالب – رضي الله عنه:
وجميع الصحابة اجمعين
-: أيها الناس، لا تُطيعوا للنساء أمرًا، ولا تدعوهنَّ يدبرن أمرًا عسيرًا؛ فإنهنَّ إن تُركْنَ وما يُرِدْنَ، أفسدْنَ المُلك وعَصَيْنَ المالك، فيهن ثلاث خصال: يتظلَّمن وهن ظالمات، ويحلفنَ وهنَّ كاذبات، ويتمنَّعن وهن راغبات؛ فكونوا من خيارهنَّ على حذرٍ
ويقول ايضا
وتوق من غدر النساء خيانةً فجميعهنَّ مكايدٌ لك تُنصبُ
لا تأمن الأنثى زمانك كلَّه يومًا ولو حلفت يمينًا تكذِبُ
لحم ابيض يا زول استغل الفرصة هههههههههههههههههههههه
يا نعيم الحربي 20% قتلهم صدام و20% قتلهم الامريكان و 20% قتلهم الحشد الرافضي والعشرين في المية الباقين مقسمين ما بين خكارى وروافض ايرانيين وشيبان
لم لحمهم المتبعثر
مو مشكله تزوج اي وحده بالاتفاق بينكم واذا حصلت على الاقامه طلقها
هذه اوامر من اسيادهم بطريقه غير مباشره
لآن السودان قفل القنصلية المجوسيه وطردهم من البلد
يدورون الفحووول دوورة الكلب حريمهم رايحاات فيها مع انهن شيعيات منتهيات والواحد ماوده بواحدتن منهن قد تمتع بها الايراني والافغاني والهندي وكل جنسية في كربلاء تجي يوم عاشوراء
ويهجنون وينجبون والوضع مزري والحين ماعاد فيه عندهم رجال لكثرة النساء عندهم ولعجز رجالهم اللي اصلا مهجنين
وافرضوا على المقيمين عندهم السنة هذا الكلام لازم تتزوج عراقية
لو ان ماعندكم تمتع كان صح لكن متعة كل شوي والواحد ماوده يجي له بلاعه شهوات
أسلوب طرد لهم بطريقه غير مباشره من حكومه طاءفيه خبيثه ربما يعتبرونهم جواسيس
ليش هم معاد عندهم رجال
اترك تعليقاً