تعرض الأمير محمد بن نواف السفير السعودي ، لمحاولة الاعتداء عليه من قبل مٌرتزقه إيران ، اثناء تواجده في بريطانيا، أمس الخميس، أمام مقر انعقاد ندوة المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية لبحث الأوضاع في اليمن.
حيث قال شهود عيان بحسب ” الرياض ” ، أنه فور وصول الأمير محمد بن نواف إلى مقر الندوة، حاول مرتزقة إيران الاعتداء عليه وذلك بعد دقائق من وصول اللواء أحمد عسيري، ومحاولة الاعتداء عليه .
التعليقات
هؤلاء اذناب المجوس ينفذون ما يطلب منهم بلا عقل وكانهم يعملون بالريموت كنترول من قبل ايران مستقلين الحريه في بريطانيا التي تسمح لهم بالنباح كالكلاب الضاله
الأمريكيين أصدقاء الرافضة المجوس لعنة الله عليهم وش تتوقعون منهم
فعلا ياجمالكو….
بريطانيا فالقرن الماضي كانت تحتل أجزاء كثيرة من بلدان العالم لدرجة سميت بالأمبراطورية التي لاتغيب عنها الشمس…
أستعمرت دول كثيرة تحت مسمى نريد أن ننهض بكم وبحضاراتكم…
بعدالحرب العالمية ومكافئة من بريطانيا للصهاينة خيرتهم تهديهم المانيا أم فلسطين…
فأعطتهم فلسطين فيما يسمى بوعد(بلفور )
طبعا اليهود رفضوا المانيا لأن هتلر كان يحرقهم في أفران ويستخدم رفاتهم كأسمدة للمحاصيل الزراعية…
الأن وفي الوقت الحالي تحاول بريطانيا التكفير عن أعمالها بالماضي..بلبس عباءة
بلد الحريات وحقوق الأنسان
وجايبين نشطاء بريطانيين يتبنون القضية الفلسطينة…
وبأصبحت بلد الاجئين…وهي فالحقيقة مستنقع لبعوض الأرهاب…
طبعا للمعلومية بريطانيا من الدول التي تصنف على أنها أكثر أمنآ فالعالم…
حتى الشرطة هناك نادر يحملون أسلحة..
غير أنك صعب تلقى سلاح فبريطانيا
صعب جدآ جدآ…
حتى لو لاحظتوا الي هاجم البرلمان
سلاحة سكين..
لكن الله يجعل كيدهم في نحرهم…
لم يكونو ليتجرئو على ذلك لولى موافقة ضمنيه من البريطانيين انفسهم فهم يريدون ايصال رسالة معينه وهي ان لديهم اوراق ضغط يمكن استخدامها لتحقيق اهداف معينه الحقيقة ان صبر مسئولينا على هذه التجاوزات يرفع الضغط في كثير من الاحيان
بريطانيا مؤويه الإرهابيين ومدعمتهم مؤويه جماعة الإخوان ورفقاء دربهم المجوس الروافضه الملاعين وسينقلب السحر عالساحر وربك لهم بالمرصاد
بريطانيا دولة ارهابيه تدعم الارهاب وتحتضن الارهابيين بدعوى الحرية وحتى قصاصين الرؤس من داعش خريجين من مدارس بريطانيا او انهم عايشين فيها اصبحت القضيه واضحه ودوله فاشله تعجز عن حماية الدبلوماسيين
فوضوين عدوانيين وينشرون الفوضى والاجرام اينما وجدوا
هذي دائماً تصرفاتهم اذا أفلسوا من كل شيء لعنة الله عليهم
أمس حاولوا يعتدون على اللواء وماقصر فيهم
أرسل أحدهم للمستشفى
بلكمه عليها ختم المملكة..
بس السفير معنده لعب
ولكمته تودي المقبرة مو المستشفى
وحلال في المجوس الجبناء..
المشكله في بريطانيا اللتي تشجع على حمايه الارهابيين والمجرمين والمنبوذين من بلدانهم وتدعي الحريه وحقوق الانسان ادعو لها بالدمار وان ينقلبون عليها هاولاء المفسدين وبالنسبه لايران فلا امل ان تتعدل وتبحث عن السلام لكونهم مصابيين بتصدير الثوره ويريدون من العالم الاسلامي ان يسير خلفهم ووجدو السعوديه لهم بالمرصاد ويحاولون ثنيها ولكن السعوديه قويه بالله ثم قادتها وشعبها والله يحميها
اذناب الفرس المجوس اخزاهم الله هؤلاء الخونة … مالهم وطن ولا لهم أمان . تحطمت أحلامهم واحلام اللي وراهم بعد تحرير اليمن
لعنة الله عليهم
وعلى ايران
اترك تعليقاً