رغم نشأته فقيرا، وعمله برعي الإبل، وبيع التمور والدجاج والتحطيب، غير أن طموحه أبدا لم يعرف سقفا، ولم تكن لأحلامه منتهى، إلى أن تمكن بجده واجتهاده أن يكون أحد أكبر أطباء الشرق الأوسط والعالم في مجال جراحة الوجه والفكين.
الطبيب «حامد البارقي» المولود يتيم الأب في قرية قضريمة بمحافظة بارق، عمل في صغره في رعي الماشية والإبل وبيع التمر والحطب الذي يجمعه على جمل عمه ليبيعه في سوق يبعد عن قريته عدة كيلو مترات، يذهب إليه على الأقدام حافيا، ألحقته أسرته بالمدرسة لتعلم القراءة والكتابة، وقررت أن تكتفي بالمرحلة الإبتدائية فقط.
نبوغ «البارقي» دفع أساتذته في مراحل تعليمية المختلفة، للإصرار على استكمال دراسته، حتى تمكن من احتلال مركزا متقدما في قائمة الأوائل العشرة في المرحلة الثانوية، ونجح بعدها في الانضمام لبرنامج الابتعاث والالتحاق بجامعة تمبل في كاليفورنيا للدراسة بمجال جراحة الوجه والفكين، بحسب الحياة.
يرأس الطبيب «البارقي» حالياً اللجنة السعودية لجراحة والوجه والفكين، ويدير الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في مكة المكرمة، إلى جانب عمله طبيباً واستشارياً في مدينة الملك عبدالعزيز بجدة، وكذلك عضوية «البورد الأمريكي».
التعليقات
اخذ ترتيب من العشر الاوئل بالثانوية
وانااخذت الاول بالثانوية
ونسبة98
والحين حارس امن بشركة
كله من عيون بعض الناس بعد قضاء الله
اقسم بالله اني افتخر ان هذا الطبيب سعودي انسان مكافح وطموح وعمل نفسه بنفسه
الى الامام يا دكتور حامد البارقي ومنها الى الاعلى سيادة الدكتور
شئ يشرف عن جد ماشاء الله تبارك الله
ماشاء الله تبارك الله. الله يزيد ه من فضله ورعي الغنم يعلم الصبر ورعها الانبياء والرسل وكل ماذكر هنا ليس عيب وا عائق لمن اراد الدراسة. والتقدم في العلم او غير ه. وكل انسان يستطيع ان يكون بارع. في مجاله والتوفيق من الله سبحان الله. فيه معلمين يرفعون معنويات الطالب وفيه العكس و كل ا هم يترك اثر في نفس الطالب و يا زين من يترك اثر طيب
هذا اللي يرفع الرأس فديت بطن من جابتك..
وقنواتنا يتسابقون في استضافه تافهين السوشل ميديا زمن غريب عجيب
ماشاء الله
بيع الحطب والرعي ليس عيبا بالعكس كانت له دافع حتى حقق حلمه
رجل
عصامي مكافح مناضل والله
هذا الدر س الخصوصي
للمها يطين لبعض اشباه الرجال
واللي يروج اشاعت
حاقدة بطاله وحكي فاضي
اليك الدرس بص شوف
ابن بلدي يعمل ايه خخخخخخخخخخخ
الطموح لا يعرف حدود
من رأي الشخصي يجب على الشخص ان يضع تنبيه لنفسه مثل تنبيه انتهاء وقود السياره تولع المبه ان يكون مجتهد في اي مجال كان فيه ويكون لديه حساسات اذا حس انه ابتداء يكسل تشتغل الحساسات ليجتهد ويعاود الكره من جديد او يغير استراتيجايته في الحياه زي كذا
ونعم والله
بك نفخر
اترك تعليقاً