أكدت الكاتبة السعودية هيلة المشوح، أن المشتغلون بالدجل في العالم الإسلامي أصبحوا من أكبر الأثرياء بعدما ضحكوا على الذقون، مستشهده بقول أحد هؤلاء المشعوذين، حيث فجر أحدهم تصريحًا بأنه كان يقرأ شعرًا على مرضاه فيتماثلون للشفاء، مثبتًا بذلك أن مرضاه يعانون من اضطرابات نفسية ولا يوجد تلبس للجن عندهم في الأصل.
وأضافت في مقال نشرته في ” عكاظ ” بعنوان ” ماذا لو هلك الغرب الكافر! ” ، أن هناك أيضًا دجل من نوع آخر وهو دجل تغييب العقول وتدجين القطعان بواسطة وعاظ الهرطقات كواعظ الجني والرز وواعظ بيض اللقالق والقائمة تطول.
وأوضحت ” المشوح ” أن هناك من يبررون أن أقدار الله تمكن الكفار إلى حين ولكن قطعًا سيهلكون، وتساءلت طالما أن الله وعد بهلاكهم وتمكينكم فلماذا تتألون على مشيئته وإرادته وتدعون عليهم بالهلاك وتعسفون نصوص كتاب الله بما يتفق وأهوائكم في استخدام أدعية أنبياء الله على أقوامهم المعتدين.
وتعجبت الكاتبة السعودية من الذين يكفرون الحضارة الغربية وهم يستخدمون نتاج الغرب دون أي محاولة للاستغناء عنه في حال هلاكه.
التعليقات
عذاب الرحيل ترى باقي لك 4شهور و10 أيام هل توبه قبل الأضحى ?????????
أقول روحي أستري نفسك وسيبي الوسط الفاسد إللي إنتي منه وأنثبري في بيتك بعدين أتكلمي وترى مو بس الدجل إللي يجيب الثراء في كمان………….. شسمه أكيد أمثالك يعرفوه
الله المستعان
طيب نبغاك تكتبين عن حراميتنا التجار في الذين بالغوا في قطع الغيار والسيارات واستهلاك الاجهزة والات في كل قطاع
يالله ننظرك تكتبين على من عمل زواج باكثر من 10 مليون للمطربات والبذخ الفاسد
وذيلي موضوعك بعدم مشاركتهم باي نشاط للمواطنين او مساهمتهم بشي للوطن
أكثر الناس ثراء هوامير العقار والاتصالات والبنوك
نحن في زمن الرويبضة .. التافهين والتافهات يتكلمون في امور العامة ..
ماعليك شرهة دامك حاطة شعار الانحطاط على صدرك
المخالفون لأمر الله والرسول والناعقون بما يخالف ماقال الله وقال الرسول والمتعلقون بالفلسفة والماديات والعقلانية والمشتغلون بمحاربة الفضيلة وثوابت الشرع والحط من قدر العلماء والخطباء وطلبة العلم واللاهثون وراء املاءات اسيادهم الغربيين ( هم الأكثر فساداً) لأنفسهم ولعقول القطيع الذي يصدقهم في توجهاتهم الليبرالية المنحرفة المخالفة للفطرة التي فطر الناس عليها .. ولكن غدا ( سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ) وان غدا لناظره قريب.
اصحاب الفجور والمنكرات والليالي الحمراء في الحفلات الغنائية والافلام والمسلسات الواطية ثرائهم فاحش بسبب الفحش الذي يعيشة وسطهم الهابط
ندعو الاخوة الجرناس والهوازني للعودة للتعليق تظامنا مع الاخ الدبلوماسي
.
المشتغلون بالدجل اكثر ثراء لانهم وجدوا ناس مغفلين واغبياء وناس طلبوا الشفاء والصحه من المخلوق مع العلم ان الخالق هو بيده كل شيء وهو لاتخفي عليه خافيه في السماء والارض فمن تعلق قلبه بغير الله فسوف يعيش في ذل ومهانه اطلبوا الشفاء والعافيه من الله عزوجل لانه هو عزوجل ملك الملوك وهو الذي لايعجزة شيء في الارض ولافي السماء اي مصيبه او كارثه او مرض فهذا بتقدير الله عزوجل لذلك ارفعوا ايديكم الى السماء وادعوه تضرعا وخفيه لان الله عزوجل يستحي ان يرد عبده خائبا سبحانك يالله وما اعظمك سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده .
..
…
((سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَخْرُجُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ يَخْتِلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ، يَلْبَسُونَ لِلنَّاسِ جُلُودَ الضَّأْنِ مِنَ اللِّينِ، أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ السُّكَّرِ، وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَبِي يَغْتَرُّونَ أَمْ عَلَيَّ يَجْتَرِئُونَ؟ فَبِي حَلَفْتُ لَأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولَئِكَ مِنْهُمْ فِتْنَةً تَدَعُ الْحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانًا ))
[الترمذي عن أبي هريرة]
الله يكفينا شرهم
قصدك هم الأكثر [ غباااااااء ] لأن الدجالين والكذابين تجي نهايتهم سيئة وهذي اللي ماحسبوا لههها??
صدقتي و سلم لسانك لانه قال الحق !!
تجار الدجل كثير في هذه البلاد وهم اكثر ثراء ويحرمون ويحللون حسب مصلحتهم الخاصه وحسب الفلوس شغلة تجاره لا اكثر ولا اقل !
لكن الوم ليس عليهم الوم على العقول المصدية التي تصدق كل من هب ودب لآن ومع الثورة التكنلوجية اصبح وصول هؤلاء لضحاياهم سهل يجب مواجهتهم بالاعلام المعتدل و تثقيف المجتمع المجتمع مازال بدائي
والمشتغلون بمراقبتهم مثلك اكثر غباء
بارك الله فيك
الو كا د حكيك صح
متاجرة بدين الله
عالم تتعيش وتسترزق من دين الله
تتخذ من دين الله عباءة دجل وكذب
تتلبس به من اجل اهداف تجاريه وسياسية
من اجل الهاء العامة السذج الجهلة
ننلا عب بعواطفهم
مثل الصوفية واخواتها
قال تعالى
وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
اترك تعليقاً