شهد حي المسيرة بمدينة أكادير، قدوم شاب ثلاتيني يعيش ظروف إجتماعية صعبة علي الإنتحار، حيث قام بالاعتلاء لأعلى رافعة ضخمة بورش للبناء بالحي، وتهديده برمي نفسه.
وحضرت سيدة كبيرة في السن معروفة وسط ساكنة ذات الحي بسمعتها الطيبة وأخلاقها العالية لمكان الحادث ودخولها في حوار معه، مكنها من التأثير عليه، و إقناعه بالعدول عن فكرته المجنونة، ليقوم في آخر لحظة بالنزول وسط تصفيقات الحشود الغفيرة من المواطنين.
يذكر أن الشاب، بعد أن فقد والدته ما جعله يدخل في حالة نفسية متأزمة، وكان يعلق كل أمله على شابة تعرف عليها في السنوات الأخيرة من أجل إخراجه من أزمته وتعويض النقص الذي بات يجتاح حياته بعد وفاة والدته، إلا أنها قررت الزواج وتركه، وهو الأمر الذي لم يتقبله وحاول وضع حد لحياته بصعوده لأعلى الرافعة.
التعليقات
هههههههه هههههههههههه
ياحليلكم أنتوا مصدقين أنه يبي ينتحر…
الي بينتحر مايسوي بلبلة ولا تعالوا صوروني وشوفوني بنط ووووووووو…
لايسووووقها عليكم??????
الحمد لله وربي يعينه ..!
الله يرحم الحال
مهما كان انا ظروفي تشابه ظروفه لكن الحمدلله مافقدت أمي ولله الحمد والمنه ،،لكن مستحيل أفكر بالانتحار ﻷنه محرم ونهاية المنتحر النار نسأل الله ان يبعدنا عنها ويرزقنا بريحة الجنة وشوفتها ،،انا ظروفي صعبة جداً جداً والله العالم وحده بظروفي ولا فكرت بالانتحار.
استغفر الله واتوب اليه
يا قلبي ?
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهديه ويرفع عنه مافيه .. آمين .
اترك تعليقاً