أجلت هيئة تسوية الخلافات العمالية، الحكم في قضية زهراء البركاتي -المعروفة بـ«فتاة المصنع»- إلى 26 شعبان الجاري، وكانت البركاتي قد بترت ذراعها بسبب تعنت مشرفتها بأحد المصانع.
وقال البركاتي، إنها لم تحصل على شئ سوى كثرة التأجيل في الهيئة العمالية بعد مضي عامين على القضية، متمنية حسم القضية لإنهاء معاناتها بعدما فقدت القدرة على العمل منذ بتر يدها، بحسب لصحيفة المدينة.
التعليقات
الله ينصرها يا رب
يجب ان يكون التعويض شامل
كل شي في حياتها بيئثر بحايتها الزوجية وغيرها من الامور اذا هي متزوجه او تحلم بالزواج اقل شي تعطى تعويض مجزي يساعدها على تعويض كل شي بالمال
الله يكون بعونها
البنت تحزن بصراحة
لكن حسبي الله ونعم الوكيل
والله مصخرة ..
سنتين ولا صار شي …
اصبحت بيد واحده وان شاء الله كسبت الجنه طالما انها كانت تقوم بعمل شريف لنفسها ولاسرتها وهذا البتر في اليد انما وسام شرف يؤدي الى الاجر في الجنه-والسؤال متى يدفع لها اجر الدنيا ياصحاب المصنع اترضى لنفسك ان تستمر بجني الارباح التي كانت تساهم المصابه بها واليوم تتخلى عنها لانها اصيبت -في الدول الغير اسلاميه لو حدث مثل هذا يتم نقل المصاب الى احد الاقسام الاداريه مع منحه بدلات ومميزات ووسام شرف-نحن لانريد من ذلك شي نريد منك ومن المسؤلين صرف ماتقرر لها بموجب النظام ورزقها على رب العالمين-تاكد ان كل منتج يخرج من المصنع يحمل قطره دم من دمها الذي غطى اجهزه الانتاج-اليس فيكم رجل رشيد-فوالله لااعرف المصنع ماذا ينتج ولا اعرف المصابه عوضها الله خيرا-ولكن الحق احق ان يتبع-
اترك تعليقاً