اقدم هندي مٌقيم ببريطانيا ، على الأحتفاظ بجسد زوجته ” ويندي راسيل دايفيسون ” لمدة 6 ايام متواصلة عقب وفاتها جراء ” سرطان الرحم ” عن عمر يناهز الـ 50 عاما، في منزلها بين ذراعي زوجها وابنها ديلان.
حيث أنه لم يقم بالاجراءات اللازمة لدفن زوجته، بل اهتم بنفسه بغسل جثمانها، والباسها ثوباً ربيعياً بألوان زاهية ولفها بأقمشة حريرية، وقد قضى الى جانبها 6 أيام متواصلة بعد وفاتها!
المعزّون من الاصدقاء الذين يؤمنون بالبوذية وغيرهم توافدوا الى منزل العائلة على مدى 6 أيام ، وويندي لا تزال هناك ، وبعدما وردت للعائلة معلومات عن أن شرطة مدينة ديربي البريطانية علمت بالأمر وأنها بصدد التحرك بهذا الشأن، أخذ السيد دايفيسون وابنه ديلين جثة ويندي بسيارته الى المقبرة، حيث واروها الثرى.
راسيل يقول: “أعلم أن الأمر بغاية الغرابة، لكنني أنصح الجميع بتجربته!
التعليقات
??
الفراق صعب ?
استغفر الله العظيم ,,
يمكن على باله رايحة مشوار وبترجع
ولا قد تنفع معها التعويذات وترجع للحياة ثاني مرة
من يعبدون البقر والنمل في عصر التكنولوجيا
توقعوا منهم كل شي?
ومن الحب ماقتل
اترك تعليقاً