عقب قطية بينهما استمرت ل 6 سنوات ونصف ، انتشرت أخيراً صور ظهرت فيها أنجلينا جولي برفقة والدها جون فويت، 78 عاماً ، وهما يصطحبان أبناءها الأربعة إلى مطعم لتناول العشاء.
فقد انفصلت أنجلينا عنه في الحياة الخاصة كما في عملها منذ وقت مبكر. وتقدمت في العام 2002 بطلب لتغيير اسمها قانونياً إلى أنجلينا جولي.
وكان الوالد قال خلال مقابلة مع تلفزيون الولايات المتحدة إن ابنته تواجه مشاكل نفسية خطرة. وحدث هذا فيما كانت أنجلينا تحضر أوراق تبني مادوكس.
وأضاف: « أنا مكسور القلب لأنني كنت أحاول الوصول إلى ابنتي وأن أمدّ لها يدَ العون، لكني فشِلت، لذا أنا آسف. صحيح أنني لم أقم بخطوة إلى الأمام ولم أتصد لتلك المشكلات النفسية الخطرة التي تحدثَت عنها بصراحة للصحافة على مر السنين. لكن حسبي أنني حاولت وراء الكواليس وجربتُ كل شيء ».
وردَّت أنجلينا على ذلك بقطع علاقتها به. وأشارت إلى أن الارتباط به لم يكن صحياً بالنسبة إليها على المستوى النفسي. وذكرت بعد عام أن تعليقات فويت كانت مدمرة: «كان يمكن أن يروا أنه على حق وأنني مجنونة فعلاً فيقرروا إبعاد هذا الطفل من حضانتي، وهو أمر لا يغتفر .
وقد حاول فويت مراراً استعادة العلاقات مع ابنته خصوصاً بعد وفاة والدتها بسبب السرطان في العام 2007.
إلا أنها استجابت للمحاولات في العام 2009 وظهرت برفقته في العام 2010 عندما زارها في البندقية في إيطاليا.
وقال صديق لها : «هي مَن اتصلت أولاً. وكان دورُ براد داعماً فحسب، لكنه كان عاملاً رئيسياً في التواصل».
وخلال خوضعها معركة طلاقها، قدم جون فويت الدعم لابنته وقال: « أنجلينا بخير، ومتماسكة »، وقال إنه ينوي قضاء موسم الأعياد مع أحفاده.
التعليقات
قطيعه صارت قطيه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الله يخلف
…………
اترك تعليقاً