التقى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بمؤذني المسجد النبوي الشريف.
وجرى خلال اللقاء الذي عقد بمكتبه الميداني داخل المسجد النبوي تبادل الحديث حول استقبال شهر رمضان المبارك، والاستعداد لصلاة التراويح وصلاة القيام، إضافة إلى الحديث حول عدد من الموضوعات المتعلقة بالمؤذنين وشؤونهم وسبل الارتقاء بالخدمات المقدمة لهم بما يعكس اهتمام القيادة الرشيدة وعنايتها الفائقة بالحرمين الشريفين.
وهنأ الرئيس العام الجميع بأن منّ الله عليهم القيام بعمل عظيم وعبادة جليلة وشعيرة مباركة وهي رفع الأذان بمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرف المكان في رحاب المسجد النبوي وعلى مقربة من المصطفى عليه السلام وشرف الرسالة وهي القيام بهذه الشعيرة العظيمة.
وأشار إلى حرص وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي على تقديم كل ما من شأنه تسهيل مهامهم واستحداث وتطوير الخدمات التي تسهل عملهم وأداء رسالتهم السامية.
حضر اللقاء فضيلة وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الدكتور علي بن سليمان العبيد والمشرف العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام المستشار عبدالواحد علي الحطاب ومدير إدارة شؤون الأئمة والمؤذنين الشيخ عبدالرحمن بن راشد الرحيلي.
التعليقات
الشيخ المحبوب الدكتور عبدالرحمن السديس
انا شخص زرت المسجد النبوي وفاتتني صلاة المغرب بسبب عدم وجود موقف
والمحزن انني ارى المواقف امام عيني محجوزه وفاضيه
اصحابها دافعين فلوس وتاركينها فاضيه
بعضهم لايحضر للصلاة الا بعد كل كم شهر مره ولا مرتين
ويحرم الاخرين من ادراك الصلاة بسبب ذلك
رساله اوجهها لفضيلة الشيخ السديس
ياشيخنا بارك الله فيك المواقف المخصصه للاشتراك الشهري فيها ظلم وتجني على المصلين والزوار
ياشيخنا الناس تلف وتدور علشان توقف تصلي في مسجد رسول الله والمواقف فاضيه والله منظر يحزن مواقف محجوزه وفاضيه واكثر مايحزن الواحد لما يشوف زوار من خارج المملكة محرومين من الموقف بسبب شخص دافع فلوس ويمكن نايم في بيته
بعض الناس الله يهديهم مشترك بالشهر ولا يجي للصلاه الا فين وفين
اترك تعليقاً