سألت مذيعة في قناة «سي إن إن» سفير قطر في واشنطن «مشعل بن حمد آل ثاني»، حول تمويل بلاده للإرهاب، منذ أيام وبدا مرتبكا للغاية.
وبدا متردداً في الإجابة عن ” وضع ” سعد بن سعد الكعبي المتهم بتمويل القاعدة، بل عمد السفير القطري إلى تكرار نفس الإجابة التي لم تحمل في الحقيقة جواباً واضحاً عن سبب امتناع قطر عن محاكمة الكعبي المدرج أممياً وأميركياً وخليجياً على قائمة الإرهاب.
فحين سألته المذيعة عما إذا كانت قطر تحاكم سعد بن سعد الكعبي على تمويله للقاعدة أو ما إذا كان أوقف أو سجن، حاول السفير ” المراوغة ” عبر جواب عام أكد فيه أن القضاء القطري يلاحق عدة قضايا تتعلق بحالات تمويل الإرهاب، مكرراً إجابته مرتين.
يذكر أنه قبل يومين، أصدرت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر بياناً مفصلاً بأسماء أشخاص وكيانات قطرية تدعم الإرهاب وتموله، ومن بين تلك الأسماء، برز اسم سعد بن سعد الكعبي، الذي يعد أحد ممولي تنظيم القاعدة.
التعليقات
هذا امباسدور معقوله ماعرف السؤال اصلآ حتى انه بالأمكان الأجابه يحتاج لدورة لغه اولآ مسكين
هذا امباسدور معقوله ماعرف السؤال اصلآ حتى انه بالأمكان الأجابه يحتاج لدورة لغه اولآ مسكين
ما هو هين يعرف انجليزي
حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم
كأن المعلقين فاهمين وعارفين ايش قال
وماخفي كان أعظم وفضائحهم نشرت على الملأ وربك يمهل ولايهمل
برد وجهه مالقى جواب ..
ياساتر عندما تودي بي الذاكره الى بندر بنسلطان استطيع ان اقول رحل النجباء وبقي البلداء بندر بن سلطانلوجده ياعالم انه الأمير والسفير والعقيد والطيار معآ ارحلوا عن وجوهنا
«تلميذ» بليد?ماحفظ الدرس??
اترك تعليقاً