انبهر أكثر من 750 مليون شخص عندما تزوج الأمير تشارلز من ديانا في كاتدرائية القديس بولس عام 1981 ولم يعلموا أن الزواج كان به العديد من المشكلات.
بالنسبة للعالم الخارجي كان لدى الأميرة المتزوجة حديثًا كل شيء وسوف تصبح بسرعة كنزًا وطنيًا ولكن وراء التألق والابتسامات كانت ديانا تصارع الاكتئاب واضطرابات الأكل وحتى التفكير في الانتحار.
وظهرت تفاصيل جديدة عن انهيار الزواج الملكي وحدوث الطلاق العام 1996 وذلك مع اقتراب الذكرى الـ20 لوفاة الأميرة ديانا.
وفي تسجيلات جديدة نُقل عن ديانا قولها: “ عندما كنت حاملاً في وليام في الشهر الرابع ألقيت بنفسي من على الدرج في محاولة للحصول على اهتمام زوجي كنت أقول لتشارلز “ إني حزينة جدًا وكنت أبكي بمرارة فكان رده أنني أتظاهر ”.
وتفسر: “ لذلك ألقيت بنفسي من على الدرج وأنا مرعوبة جدًا ” .
ويُعتقد أن التسجيل قد تم في عام 1991 وبقي سرًا لأكثر من 20 عاماً حتى الآن”.
وأضافت ديانا: “علمت إني لن أخسر جنيني بعد إلقاء نفسي ولكني أصبت بكدمات حول بطني كنت أعرف ما يحدث لي ولكن لم يفهمني أي أحد فقد كنت يائسة جدًا ولم أكن محط اهتمام بل كل ما احتجته هو السماح لي بالتأقلم مع منصبي الجديد”.
يذكر أن الأميرة ديانا لقت حتفها في حادث سيارة في باريس بشهر أغسطس عام 1997.
التعليقات
يعني تحرجني يابو محمد وانا اللي ماتعلمت ادب وفن التعليق الا من خلالك ، ماشي ياعمده يسعدلي مرورك .
عادهم يتذكرون سوالف و قصص ديانا
كنت ابي اكتب نعليق ،،
,, ولما قرأت تعليق الأخ الفاضل نهار ، هونت ، مابعد تعليقه لي تعليق ,,
,,, كفيت و وفيت يا اخ نهار ، علقت فأجدت ، بارك الله فيك وسدد على دروب الخير خطاويك ,, آمين ,,
يعني ما به اتعس من مصير المشرك بعدالممات وليس قبله . نسال الله السلامه .
اما قبل ذلك فالكل يمتلكون نفس الفرص في الفوز بالجنة والنجاة من النار برحمة من الله ومغفره
مهما كان نصيبك ونصبك وشقاءك ومرضك في الدنيا فانت بنعمة من الله وفضله تتطلع الى الحياة الابديه لا الفانيه
يوتى باشد الناس بؤسا في الدنيا فيقول بعد دخوله الجنه مخاطبا رب العزة والجلال :
( لا والله يارب مامر بي بؤس قط ولارايت شدة قط ) . . .
اترك تعليقاً