اضطر عجوز إلى الانتظار أكثر 66 عاما ليتزوج من وصيفة أرملته التي شاهدها في حفل زفافه وأعجب بها في الوقت الخاطئ دون أن يستطيع الإفصاح عن ذلك.
ولم يشأ العجوز الذي بلغ من العمر 93 عاما أن يترك حبيبته والتي تكبره بعامين تضيع منه هذه المرة أيضا وصمم على تتويج حبه بالزواج منها بعدما شاءت الظروف أن يراها ثانية في جنازة زوجته الأولى.
التعليقات
يحليلهم??بس هو صار الارمل مو زوجته هههههه
لو عندنا كان من اول ما شافها سحب على العروس وتزوجها ماهو يراعي شعور زوجته كل هالسنين صدق فرق
يا حبى للا مريكان رحمومين حنيين لو عندنا ضحكوا عليه قالوا مخرف وشوف هم يحتفلون فيه وهذا الحب الصادق الى يخلوا من الا مور الثا نيه حب من قلب لقلب الله يو فقهم
والله من اول ماقريت العنوان لاحظت الخطأ معقول. ؟ ؟ كيف ارملته وهو على قيد الحياة. عندما تكون أرملة يعني زوجها ميت وهي على قيد الحياة. الأرملة من مات عنها زوجها. مات مات واللا گيف صارت أرملة. يستحيل أن يقال أرملة فلان وفلان هذا على قيد الحياة. كيف يكون عريس
حاجه في نفسه قضاها -النفس لاتعلقت في شي الله المستعان-
صدفة خير من الف ميعاد
شافها بزواجه وماعاد شافها الا بجنازة زوجته
وش ذَا الحب الاٍعجازي
هالاجانب عندهم جانب روحي حلو
اخفى شعور حبه 66 سنه عشان مَ يجرح زوجته
وبعد ماصادفها بعد كل هالسنين
تمسك بحلمه بالارتباط فيها وهي ماعاد فيها
لاجمال ولا شباب
العجوز عندنا يدور صغيره ترد له الحياه
وتكون بعزها تقدر تخدمه وهذا مشاء الله عليه
أخذ له عجوز اكبر منه بعد
اما عجايزنا الله يرحم حالهم من توصل للخمسين
مايسير لها خلق للرجال ?
وهذي ع العكازة ماعاد تقدر توقف وقلبها وردي ?
الله يعينهم ع بعض وبالرفاه والبنين للعروسين
اترك تعليقاً