استقال 3 صحفيين في شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، بعد نشر الشبكة تقريرا يحتوي على معلومات غير مؤكدة عن صلات بين فريق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانتقالي ومؤسسة مالية روسية.
وتقدم باستقالته كلا من صاحب التقرير، الصحفي الاستقصائي توماس فرانك، إضافة إلى رئيس قسم التحقيقات الصحفية في الشبكة، ومحرر في نفس القسم.
وكان التقرير، الذي ادعى أن مستشارا لترامب التقى رئيس الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة مطلع العام الجاري، وبحث معه في احتمالات رفع العقوبات عن روسيا، قد أزيل من موقع «سي إن إن» الإلكتروني بعد أقل من يوم على نشره بسبب موجة التكذيب والانتقاد من جهات مختلفة.
وقالت الشبكة الإخبارية الأمريكية، في بيان أمس: ” في أعقاب سحب تقرير نشر سابقا على موقعنا، قبلت الشبكة استقالة المسؤولين عن نشر القصة ” ، مضيفة أن إعداد التقرير المذكور تخللته مخالفات لقواعد السياسة التحريرية للشبكة، منها الاستناد إلى مصدر مجهول.
التعليقات
لحياتهم العمليه طبعا
سوى لحياتهم ترب مفاجئ
أجل أستقالوا النحشهههة?? هتروحوا فين من Tــــرمب وراكو وراكو ماگو فگكة?
صحافة تحترم عقول قرّائها، لا كصحافة/ إعلام عالمنا العربي والاسلامي ان بغضك افتري عليك كل الافتراءات، والادهي والامر بعض منا يصدق تلك الافتراءات ويصفّق لها. وبعد هذا نتساءل لماذا امتنا في آخر الركب ونظل سائرين في مكاننا ولاتحرك شبرا الي الامام.
اترك تعليقاً