اعتذرت صحيفة الجزيرة، عن المقال الذي نشرته للكاتب رمضان العنزي، وتضمن تجاوزات، وجه على إثرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإيقاف كاتبه، ومحاسبة الصحيفة.
وأوضحت الصحيفة، في بيان أصدرته مساء أمس السبت: «في مقال الكاتب رمضان بن جريدي العنزي المنشور في عدد يوم الجمعة الماضي ورد في العنوان بعض الكلمات التي اجتهد الكاتب فيها اجتهادًا غير موفَّق، بما يؤدي إلى مسلك يمس ذات وأسماء الله – عز وجل -؛ إذ لم يكن العنوان ولا المقال في محله، ولا يتسق مع ذكر شخصية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز».
وأضافت أنها تستدرك وتعتذر عما ورد في عنوان المقال من كلمات تمس الذات الإلهية، وتبرأ إلى الله من ذلك الخطأ غير المقصود، كما أن العبارات والمديح الذي أطراه الكاتب في شخصية خادم الحرمين الشريفين بالتأكيد لم ولن يقبل، رغم ما حباه الله به من شرف خدمة الحرمين الشريفين والإسلام والوطن والشعب”.
التعليقات
لحووول?حتى أنتم ما أنتبهتوا الظاهر رحتوا مثل الكاتب✍?حُب سلمان?ضيع علومكم حقيقة ماتنلامون ف حُبه فدييييت قلبه?? الله يستر مايجي يوم أتهور وأكتب فيه ثم أجيب العيد?? والحمدلله أنها صورة ومن خلف الشاشة ولا كان علوم?
كما يجب ان تمنع الصحيفة من الصدور لمدة شهرين على الأقل ويكفينا استهتارا بالدين وجهلا بالتوحيد واذا كانت هذه عينة لكتاب يطرحون اراءهم عبر الصحف فاكتب على الصحافة السلام !!! والى متى ونحن نقبل من يعتذر وهو يعلم مايكتب ؟؟!! الهذه الدرجة كان جاهلا بالدين ؟!! الم يقرأ عن توحيد الاسماء والصفات وعن عصمة الأنبياء والرسل وعن صفاتهم التي يحرم نسبتها لغيرهم حسب نص القرآن والسنة ؟؟؟؟ ((((( وبشكل عاااااااام يجب على هيئة كبار العلماء التدخل في مدى امكانية السماح لأي كاتب او اعلامي من عدمه قبل الموافقة على تعيينه او قبول طرحه )))))
ابوعمار
الصحفي رمضان العنزي، كتب وقال ياخادم الحرمين الشريفين كم انت حليم اواه منيب شديد العقاب
الملك سلمان : يوجه بمحاسبة صحيفة مست بـ ( جناب التوحيد ) من خلال المغالات بمدحه
المفروض الشخص الذي يتم محاسبته هو رئيس التحرير كيف وافق على نشر المقال
الله سبحانه وتعالى لا شريك له الله ربي وربكم ليس له شريك في ملكه
لاتستغرب الدعوى في الاعلام مدحدرة وخاصة في الصحافة اللي ماخذين راحتهم عالآخر ومثل ماقال المثل ( قال من امرك قال من نهاني )
من امن العقاب اساء العمل واساء الادب واستغل زاويته اسوأ استغلال وأمثال العنزي المتغلغلين في الاعلام كثيرون وكما ستتم محاسبة العنزي لمبالغته المقيتة يجب محاسبة الكتاب الاخرين على تقصيرهم تجاه دينهم بل وتطاول بعضهم على الدين والعلماء والثوابت ومبالغتهم في تمجيد التغريب وجهادهم المستمر في سبيل افساد المرأة تحت مسمى(تحريرها او عملها او اعطائها حقوقها) وكأن نساءنا مضطهدات من آبائهن واخوانهن وازواجهن وكأنه لايوجد اسلام انصفهن ولا يوجد قضاء يحكم لهن بالعدل!!! ويجب ان يحاسب كل كاتب يطالب(بالمساواة) بين الرجل والمرأة لأن هذا (مخالف) للاسلام الذي لم (يساوي) بين الرجل والمرأة بل(عدل) بينهما …وشتان بين المساواة والعدل
الكاتب بألغ في المدح في قول شديد العقاب وهذه صفه لله و حدة جل شانه
فاشديد العقاب هو الله سبحانه لا نعلم من أجاز نشر هذا المدح المصطنع ولا اعلم بنيه الكاتب ولكن الهادي هو الله
السؤال هو كيف تم اجازة الموضوع للنشر , اليس هناك مراجعة لما يكتب في الصحف وتعديل وشطب مايمس الدين والعقيدة والاشخاص , ام انها كانت بمثابة جس نبض وجائكم الرد الصاعق
يستاهل مايجيه ,,
ايش قال الكاتب في موضوعه ؟
اترك تعليقاً